العطاء يهبك السعادة
افعلها الآن لا تنتظر الغد.
يقولون: من يعطي لن ينتظر أحد، ولن يلومك على شئ، فقد اعتاد أن يهب ما لديه ويرحل دون أن ينظر ماذا فعل الآخرون. أما من اعتاد أن يأخذ، فحاله كمن ينتظر دواء لا وجود له ولن يأتيه، فعظمت أنانيته، لظنه بأنه يستحق كل شيء دون أن يسدي غيره معروفًا يُذكر به عند الحاجة.
الحياة هبة الله، كما هو الشقاء، كما هي الابتسامة. قد يسعدك موقف لا تكلُّفٌ فيه ولا مراء، وقد تشمئز من كل هذا عندما ترى تعالي الإنسان وجبروته وصخبه، وكأنه حي لا يموت أبدًا.
من يعطي يجد لذة عطائه، في سرور نفوس الآخرين، يصفه من شعر بلذته، وجعله أسلوب حياة يتنفسه أينما حل وطال به مقام.
قد يظن البعض بأنه في المال فقط، ونحن لا نعلم بأن البحر أوسع وأعمق، وأكثر خيراته لا ترى على سطحه.
لدينا الكثير لنقدمه، لنبحث عن معاني الحب التى تسكن دواخلنا ونطلقها لتباري أجمل الطقوس الإنسانية، لتسرح في فضاء الحب الكامن، ونستنهضه فيعود سيرته وفطرته، ليس لأنك إنسان، وإنما لكون العطاء أقرب طرق التواصل وأسهلها دون مِنَّة أو شكر.
يقول أحدهم: فماذا عن الجهات الاعتبارية والمؤسسات الحكومية وما يتبعها عندما تُسلط كل أجهزتها بغية الحصول على دعم دون المساعدة في إسداء معروف منتظر لم نشاهده أو نكاد نسمع به، حينما كان الحديث ماذا قدمتم؟ وماذا نستحق؟ ومن أولى بمَن؟.
مهما كان وضعك أو حاجتك ستظل فردًا يكمل جماعة لا محالة، فدع شيئًا دائمًا، حتى لو لم تقصد ذلك، لعله يجلب لك الكثير، فتُرضي به نفسا تواقة ونفسا أرهقها الشح.
هل تذكر عندما كنا نناقش قضايا “العشرين” أيام الصبا، ماذا حل بنا هل توقف الزمن أم أنها انتقلت معنا بعد “الخمسين” وهل للعطاء دور كنا نجهله؟
كان يقول متلمسًا عطاء مفقود “غابت خمسة عقود، ثم أتت دون وعود، هكذا اقتحمت عالمك دون قيود، لم أكن أحلم بك يومًا، ولم يدر في خلدي كيف لك أن تكوني هنا، أي عطاء وهبتنيه، من يعطي شيئا ينساه، فكيف لي أن أذكر الآن”.
ومضة:
لا جدوي من التساؤلات؛ لن أتحدث نفس اللغة لكي تفهمني.
يقول الأحمد:
السعادة أن تعيش كما تريد أن تكون وليس كما يتمنى الآخرون.
بقلم الكاتب/ عائض الأحمد
يظن البعض بأنه في المال فقط، ونحن لا نعلم بأن البحر أوسع وأعمق، وأكثر خيراته لا ترى على سطحه.
دائما رائع .
كلام جميل وسلمت اناملك
أنت داميآ رئع في كل ماتكتب استمر يسعدك ربي
كاتب جميل راقي كل التحايا
السعادة أن تعيش كما تريد أن تكون وليس كما يتمنى الآخرون.
من يعطي شيئا ينساه، فكيف لي أن أذكر الآن”.
جميل جدا
ن اعتاد أن يأخذ، فحاله كمن ينتظر دواء لا وجود له
من يعطي شيئا ينساه، فكيف لي أن أذكر الآن”.
كان يقول متلمسًا عطاء مفقود “غابت خمسة عقود، ثم أتت دون وعود
مهما كان وضعك أو حاجتك ستظل فردًا يكمل جماعة لا محالة، فدع شيئًا دائمًا،
السعادة أن تعيش كما تريد أن تكون وليس كما يتمنى الآخرون.
لم يدر في خلدي كيف لك أن تكوني هنا، أي عطاء وهبتنيه
عظيم جدا
السعادة أن تعيش كما تريد أن تكون وليس كما يتمنى الآخرون.
تمييز وابداع
احسنت اخي
الله عليكم
من يعطي شيئا ينساه، فكيف لي أن أذكر الآن”.
ظنه بأنه يستحق كل شيء دون أن يسدي غيره معروفًا يُذكر به عند الحاجة.
فتُرضي به نفسا تواقة ونفسا أرهقها الشح
اكثر من مميز
انت مبدع حقا
دائما في القمة
إنما لكون العطاء أقرب طرق التواصل وأسهلها دون مِنَّة أو شكر.
عظيم جدا
ما اجمل واروع من هذا
ننتظر مزيد من التقدم والرخاء
الحياة هبة الله، كما هو الشقاء، كما هي الابتسامة.
فتُرضي به نفسا تواقة ونفسا أرهقها الشح
ننتظرمنكم المزيد
هل للعطاء دور كنا نجهله
مهما كان وضعك أو حاجتك ستظل فردًا يكمل جماعة لا محالة
عمل ممتاز جدا
رائع جدا ممتاز
من نجاح الي نجاح دائما
لكون العطاء أقرب طرق التواصل وأسهلها دون مِنَّة أو شكر.
قد يظن البعض بأنه في المال فقط، ونحن لا نعلم بأن البحر أوسع وأعمق
جميل
ماذا حل بنا هل توقف الزمن أم أنها انتقلت معنا بعد “الخمسين” وهل
بارك الله فيكم باذن الله
عظيمجدا ما اروعك
دائما متميزن
حتى لو لم تقصد ذلك، لعله يجلب لك الكثير،
عظيم وجميل جدا
ما اجمل واروع من ذلك
ما اروعك واحسنك
موضوع اكثر من ممتاز
السعادة أن تعيش كما تريد أن تكون
رائع رائع ومثير
بالتوفيق دائما باذن الله
حياك الله ورعاك
دائما فى اباع وتالق
مزيد من الابداع الراقي
احسنت اخي
ننتظر مزيد من التقدم والرخاء
من يعطي يجد لذة عطائه، في سرور نفوس الآخرين، يصفه من شعر بلذت
انت كاتب مبدع
شيء جميل ومثير للمتابعه
كلام جميل وممتاز