كيف نحيا بحب؟
لم تكن الحياة بحاجة أن نعيشها كما تشتهينا ونشتهيها كما الآن، إنها بحاجة أن نقويها فينا أكثر من أي وقت مضى.. أن نستمتع بها إلى أقصى ما نستطيع؛ لنكون أقوى، لنسق زهور الحياة، ونتدفأ بشمسها التي لا تغيب.
الحياة جميلة وعلينا أن نراها كذلك، ونبذل في سبيلها كل جمال و جميل. الحياة تتنفس فينا ونتنفس فيها، رغم أن الموت أصبح حديثًا جماعيًّا، ونحن نصبح ونمسي على شهداء الوباء، الموت الذي كان يفاجئنا بموت أحدهم، لنكتشف الفراغ المؤقت، ونهاية العالم مع كل موت، ثم ننسى ونحن في زحام الحياة وازدحامها.
لقد تحول الموت من نزعة فردية إلى حدث جماعي؛ ما يخلف فينا الرعب ونحن نتلقاه من صفحات الفيس أو أخبار الحي والجيران، لندرك أننا “ناجون مُنِحوا إنقاذًا مؤقتًا” على حد تعبير (دريدا)، لكن هذا الرعب ذاته هو ما يسبب نقص المناعة ويفتح المجال للوباء ليعيث مزيدًا من الموت والضحايا.
لذا.. لنجابه الحياة بكل قوة وإقبال، ولنعشها كما ينبغي لنا، وكما كنا نعيشها قبله ما استطعنا إلى ذلك سبيلًا، ولنحذر ونأخذ الحيطة قدر ما نستطيع لنمنع تسرب الموت إلينا وإلى أحبابنا، سيكون الأمر قاسيًا لو فقدنا، وسيكون أشد قساوة لو تسببنا نحن فيه.
هي أيام عصيبة وستمضي.. وندعو الله أن تمر على خير وبأقل خسائر بشرية ممكنة، ولندع الله أن يرفع عنا هذا الوباء. الموت قضاء الله الذي لا مرد له، لكن لا ترمِ بنفسك وأهلك وغيرك إلى التهلكة.
ولنسق زهور الحياة، ولنقدمها لمن نحب، ولنبذل في سبيلهم ما استطعنا من جمال وحنان ومساعدات، ولنستسمح من خيبنا له أملًا أو أخطأنا في حقه، ولنسامح كل من أخطأ في حقنا، ولنقل أحبك بصدق لكل من نحبه، وسامحني لكل من أخطأنا في حقه، و كم هي جميلة لو قلناها دائما بمناسبة وبغير مناسبة.
الكاتبة الجزائرية/ د. سليمة مسعودي
لم تكن الحياة بحاجة أن نعيشها كما تشتهينا ونشتهيها كما الآن
هي جميلة لو قلناها دائما بمناسبة وبغير مناسبة
لذا يحتاج الرجل لأن يضبط علاقته مع الأرض وطلب الرزق
لنسق زهور الحياة، ونتدفأ بشمسها التي لا تغيب
بالتوفيق دائما عزيزتي
بارك الله فيكم
قمة في الاداء الرائع
عظيم ومميز حقا
عمل جيد وممتاز
جهد موفق ورائع
ا ترمِ بنفسك وأهلك وغيرك إلى التهلكة.
لندع الله أن يرفع عنا هذا الوباء. الموت قضاء الله الذي لا مرد له،
بارك الله فيكم وحفظكم
انتي مبدعة بكل المقايس
عمل رائع جدا
ندعو الله أن تمر على خير وبأقل خسائر بشرية ممكنة
سيكون الأمر قاسيًا لو فقدنا، وسيكون أشد قساوة لو تسببنا نحن فيه.
روعه وتالق واضح
ننسى ونحن في زحام الحياة وازدحامها
لنكون أقوى، لنسق زهور الحياة، ونتدفأ بشمسها التي لا تغيب.
بارك الله فيكم
الحياة جميلة وعلينا أن نراها كذلك، ونبذل في سبيلها كل جمال و جميل.
مزيد من التقدم والنجاح
لندع الله أن يرفع عنا هذا الوباء. الموت قضاء الله الذي لا مرد له،
احسنت اختي الفاضلة
من نجاح الي نجاح
قمة في الجمال والابداع
ممتاز جدا وشيء عظيم
ندعو الله أن تمر على خير وبأقل خسائر بشرية ممكنة،
دائما في تقدم ونجاح
لكن هذا الرعب ذاته هو ما يسبب نقص المناعة ويفتح المجال للوباء ليعيث مزيدًا من الموت والضحايا.
عنوان رائع ومثير للمتابعه
جميل ورائع جدا
الموت الذي كان يفاجئنا بموت أحدهم، لنكتشف الفراغ المؤقت
نكون أقوى، لنسق زهور الحياة، ونتدفأ بشمسها التي لا تغيب.
ونهاية العالم مع كل موت، ثم ننسى ونحن في زحام الحياة وازدحامها.
الحياة جميلة وعلينا أن نراها كذلك، ونبذل في سبيلها كل جمال و جميل. الحياة تتنفس فينا ونتنفس فيها،
ما نستطيع لنمنع تسرب الموت إلينا وإلى أحبابنا، سيكون الأمر قاسيًا لو فقدنا
الموت الذي كان يفاجئنا بموت أحدهم، لنكتشف الفراغ المؤقت
أن نستمتع بها إلى أقصى ما نستطيع؛ لنكون أقوى، لنسق زهور الحياة، ونتدفأ بشمسها التي لا تغيب
ونحن نصبح ونمسي على شهداء الوباء، الموت الذي كان يفاجئنا بموت أحدهم، لنكتشف الفراغ المؤقت
لموت الذي كان يفاجئنا بموت أحدهم، لنكتشف الفراغ المؤقت
رائع رائع بجد روعه
هي أيام عصيبة وستمضي.. وندعو الله أن تمر على خير وبأقل خسائر بشرية ممكنة
ننتظر مزيد من التقدم والرخاء
ولندع الله أن يرفع عنا هذا الوباء. الموت قضاء الله الذي لا مرد له، لكن لا ترمِ بنفسك وأهلك وغيرك إلى التهلكة.
الله اكبر عليك
سيكون أشد قساوة لو تسببنا نحن فيه
دائما في تفوق وادا راقيء
ونهاية العالم مع كل موت، ثم ننسى ونحن في زحام الحياة وازدحامها
هي أيام عصيبة وستمضي.. وندعو الله أن تمر على خير وبأقل خسائر بشرية ممكنة
ونحن نصبح ونمسي على شهداء الوباء، الموت الذي كان يفاجئنا بموت أحدهم،
بارك الله عليكم وحفظكم
ونهاية العالم مع كل موت، ثم ننسى ونحن في زحام الحياة وازدحامها
مقال في قمة الابداع والتميز
قد تحول الموت من نزعة فردية إلى حدث جماعي؛ ما يخلف فينا الرعب
الموت الذي كان يفاجئنا بموت أحدهم، لنكتشف الفراغ المؤقت، ونهاية العالم مع كل
رغم أن الموت أصبح حديثًا جماعيًّا،
ونهاية العالم مع كل موت، ثم ننسى ونحن في زحام الحياة وازدحامها
مزيد من التقدم والرخاء
لنجابه الحياة بكل قوة وإقبال، ولنعشها كما ينبغي لنا، وكما كنا نعيشها قبله ما استطعنا إلى ذلك سبيلً
ي أيام عصيبة وستمضي.. وندعو الله أن تمر على خير وبأقل خسائر
دائما تقدم مقالات رائعه وممتازة
دائما رائعه
مهما افعل . ومهما احاول .ومهما أعطي
فلا أملك قلماً كقلمك ولااملك فكرا كف
ولاابداعا كابداعك
إنك تملك قلماً و فكرا وابداعا نادراً ماوجد مثله
كم انا سعيدا انك هنا وبيننا في الروقان..
تحياتي لك..
طرح مكتمل بجميع جوانبه جعل اقلامنا
تقف عاجزة عن الاضافة
بارك الله فيك على هذا الموضوع المفيد والنافع
موضوع رائع وجميل
ما أجمل كلماتك عندما تنبعث