إعلام الفزعة
فزعة، وتعني بالمصطلح العامي الدارج “أعن أخاك ظالمًا أو مظلومًا” بمعنى رده إلى الصواب وليس كما يظن أهلنا الطيبون.
الإعلام بكل قنواته هو مرآة الشعوب، ونبض حياتهم اليومية، عليه أن يوصلها كما هي دون تحريف أو تزييف.
ولكن للأسف؛ لم أجد هكذا إعلام منذ عشرات السنين؛ يستطيع أن يقلب الحقائق ويكذب وهو يعلم بأنه يكذب، ويعلم أيضًا بأنه في نهاية سلم التقييم ولم يعد أحد يلتفت له أو يصدقه أو يأخذه على محمل الجد وإنما للضحك والتسلية والتندر، وهذه تحسب له حقيقة.
عندما تخالف كل الأعراف العلمية والاقتصادية والإعلامية، وتأتي بما لم يأتِ به أحد من قبل، فهل تظن بأن هذا المواطن البسيط سيصدقك؟ هل سألت محرري صحفك ومقدمي برامجك: أنى لكم هذا من أين تأتون به؟ وكيف لكم أن تَكذِبوا بهذه الجرأة التي لم تعد تنطلي على أطفال الأجهزة المتقدمة؟
فهو يستطيع الرد عليك من أكبر المواقع المتخصصة حول العالم.
أما شعرت يومًا بنقص؟ أما خجلت أو حاولت إن لم يكن لديك قدرة، ماذا يعني لك الصمت؟
فئة ليست بالقليلة تستمتع وتتلذذ عندما تسمع صراخ مواطن مقهور لم يبلغ القليل من العلم يقول لهم عيب! حتى كلمة العيب قليل في حق هؤلاء.
هل سألوا أنفسهم: لماذا لم يعد أحد يكلف نفسه عناء الرد أو المتابعة أو حتى الأخذ بأحاديثهم المنمقة وتقاريرهم “المستنسخة” المستشهدة بالمستشارين مسبقي الدفع، لقول ما يشاؤون دون وجل أو خجل أو تفكير منطقي يظهرهم في حدهم الأدني من الكذب؟.
هؤلاء يرون العالم من خلال فكرهم الضيق وإعلامهم الساذج.
لم يعد النقد يمثل شيئا لهم فهذه “الجثث” المحنطة تعيش خارج الواقع، وليست أكثر من أعداد وأرقام لا وزن لها، تحمل ذكريات تناوب عليها أكثرهم قدرة على استنطاق المنافقين وأصحاب المنافع الخاصة لتحقيق أهدافهم مهما كانت النتائج، فهي لا تعني الكثير إن امتلأت الجيوب وعظمت الهبات فكان المراد.
وعندما أدرك “شهريار” الصباح لم يصحُ على صوت “الديك” ولم يوقظه نور الشمس، فغَطَّ في سبات عميق لن يصحو منه أبدًا.
ومضة:
ميزان الضعيف أكثر صرامة من عدل ميزانك
يقول الأحمد:
أينما ذهبت تذكر ذاك الصوت وثق به فليس حديث نفس.
بقلم الكاتب/ عائض الأحمد
ميزان الضعيف أكثر صرامة من عدل ميزانك كانت تحتاج لمزيد من التوضيح
مقال يتسم بالوضوح وجزالة العبارة
سلمت يداك استاذنا
عمل موفق كاتبنا العزيز
نعم الإعلام لم يعد كما نظن مقال رائع لكاتب رائع
فزعة، وتعني بالمصطلح العامي الدارج “أعن أخاك ظالمًا أو مظلومًا” بمعنى رده إلى الصواب وليس كما يظن أهلنا الطيبون.
ميزان الضعيف أكثر صرامة من عدل ميزانك
أينما ذهبت تذكر ذاك الصوت وثق به فليس حديث نفس.
ممتازجدا ورائع
أينما ذهبت تذكر ذاك الصوت وثق به فليس حديث نفس.
الإعلام بكل قنواته هو مرآة الشعوب، ونبض حياتهم اليومية، عليه أن يوصلها كما هي دون تحريف أو تزييف.
لم أجد هكذا إعلام منذ عشرات السنين؛ يستطيع أن يقلب الحقائق ويكذب وهو يعلم بأنه يكذب،
شيء جميل عودوعظيم
قمة في الادار والرقي
لم أجد هكذا إعلام منذ عشرات السنين؛ يستطيع أن يقلب الحقائق ويكذب وهو يعلم بأنه يكذب،
ما اروعك حقا
جميل وممتاز جدا
دايما متالق وعظيم
جميل دى بقي
برافو عليكم ورعاكم
بالتوفيق باذن الله
جمال دائما تلقي
جهد وعمل جيد
الله اكبر عليهم
عمل جيد بالتوق و والابداع
كلمات رائعة
جزاك الله ألف خير
أسعدتني ردودكم وتشرفت بمروركم…
طرح موفق
موضووووع رائع
تحياتي و مودتي و تقديري الكبير
اتمنى الاستفادة للجميع .
فزعة، وتعني بالمصطلح العامي الدارج “أعن أخاك ظالمًا أو مظلومًا” بمعنى رده إلى الصواب وليس كما يظن أهلنا الطيبون.
وهو يعلم بأنه يكذب، ويعلم أيضًا بأنه في نهاية سلم التقييم
عندما أدرك “شهريار” الصباح لم يصحُ على صوت “الديك” ولم يوقظه نور الشمس، فغَطَّ في سبات عميق لن يصحو منه أبدًا.
هؤلاء يرون العالم من خلال فكرهم الضيق وإعلامهم الساذج.
ميزان الضعيف أكثر صرامة من عدل ميزانك
بارك الله فيكم
بالتوفيق باذن الله
فهو يستطيع الرد عليك من أكبر المواقع المتخصصة حول العالم.
أما شعرت يومًا بنقص؟ أما خجلت أو حاولت إن لم يكن لديك قدرة، ماذا يعني لك الصمت؟
هل سألوا أنفسهم: لماذا لم يعد أحد يكلف نفسه عناء الرد أو المتابعة أو حتى الأخذ بأحاديثهم المنمقة وتقاريرهم “المستنسخة”
قمة في الاداء
لم يعد النقد يمثل شيئا لهم فهذه “الجثث” المحنطة تعيش خارج الواقع،
لم يعد النقد يمثل شيئا لهم فهذه “الجثث” المحنطة تعيش خارج الواقع
وليست أكثر من أعداد وأرقام لا وزن لها
ممتازجدا وعظيم
هي لا تعني الكثير إن امتلأت الجيوب وعظمت الهبات فكان المراد.
برافو عليكم شيء جميل وممتاز جدا
عندما تخالف كل الأعراف العلمية والاقتصادية والإعلامية، وتأتي بما لم يأتِ به أحد من قبل
رائع رائع رائع
يستطيع أن يقلب الحقائق ويكذب وهو يعلم بأنه يكذب
انت عظيم وممتاز جدا
دائما متميز واداء راقي فوق الوصف
تالق وابداع حقيقي
الإعلام بكل قنواته هو مرآة الشعوب، ونبض حياتهم اليومية، عليه أن يوصلها كما هي دون تحريف أو تزييف.
فئة ليست بالقليلة تستمتع وتتلذذ عندما تسمع صراخ مواطن مقهور لم يبلغ القليل من العلم يقول لهم عيب! حتى كلمة العيب قليل في حق هؤلاء.
كاتب ممتاز ومتميز
برافو عليك وتمييزواضح
مهما كانت النتائج، فهي لا تعني الكثير إن امتلأت الجيوب وعظمت الهبات فكان المراد.
قول ما يشاؤون دون وجل أو خجل أو تفكير منطقي يظهرهم في حدهم الأدني من الكذب
الله اكبر عليكم
أنى لكم هذا من أين تأتون به؟ وكيف لكم أن تَكذِبوا بهذه الجرأة التي لم تعد تنطلي على أطفال الأجهزة المتقدمة؟
تجلى الكاتب في هذا المقال وقال كل شئ بحرفيه