مالي سواك وطن ولا سكن!
الرحيل انكسار، ومحاولة الكتابة عنه تزيده تعقيدًا، تتداخل أرواح الراحلين والقادمين فيه؛ فيبقى نصٌ مخيف، نعلقه على كهوفنا بلا مبرر، ونعلق عليه تعاستنا أيضًا بلا مبرر .
إذن لا غرابة أن نقرأ هنا بلا مبرر:
أوقدتِ بدربه شموع
وغنيتِ مواويل السفر
وغبتِ بلا حس وخبر
وكل الشموع اللي على دربه طفت
مدري انطفت
أدري.. ولكن لو تبادلنا الحديث
بيمطر سماي مزون غيث
وهذا الوطن اللي تبلور داخلي!!
كله سراب.. ومسحة عذاب
وأنتِ الوحيدة اللي تكون داخلي دار ووطن
وأخشى تكون مثل الشموع
بلحظه هنا.. وإشعاع نور.. ترجع ظلام!
ويتوه في نصف الطريق
حلم جديد
لأجل الوطن.. وأثر الوطن كله شموع
وإن الصحيح أنا احترق مثل الشموع
لاجل الوطن
إن كان به عندي وطن
مالي سواك وطن، ولا سكن
ولا حتى خراب
بس السراب
ليه على دربه كثير من الشجن
شفتِ
شفتِ النهايات الجميله كيف كانت؟
يا أجمل نص قرأته في حياتي
ويا بحرًا وافيًا حين غرقت بحور العالم بالتعسف والزيف
في زمن اللا سمو والخيبة
وكبوة الذائقة لدى الأغلبية.
بقلم/ مقبل النمران
سلمت يداك
جميل
رائع
أبدعت
بارك الله فيكم
ممتاز
أدري.. ولكن لو تبادلنا الحديث
بيمطر سماي مزون غيث
رائع
بارك الله في قلمك
بوركت
جميل
بورك بوحك
أوقدتِ بدربه شموع
وغنيتِ مواويل السفر
وغبتِ بلا حس وخبر
وكل الشموع اللي على دربه طفت
سلمت يداك
ما شاء الله
بوركت
بالتوفيق استاذي
ابدعت
احسنت
مقاله جيده
موضوع رائع
رائع جدا
مبدع
شئ جيد للغايه
جهد عظيم
بارك الله لك
جهد مشكور
ممتاز
ابدعت بالتوفيق
الشكر لصحيفة هتون بالتوفيق ان شاء الله
جهد مشكور
شئ جيد للغاية
سلمت يداك بالتوفيق ان شاء الله