ملهمتي
ربما هذا الإخلاء ما غذ أفكاري!
هذا الخلخال الغليظ قد رسغ ساقي
منذ الأبد السحيق فقد فاتت المأذونية
لأن بطانة النجوى تقيدتني
كنت أثم على التكهن، وكأني أمام ذو الكفين
هذا الليل المظلم كافر!
أو ربما أنني بحاجة إلى خبرة أكثر !
عندما أنظر الآن إلى الماضي
أرى كم من الإجازة كنت قد أضعت
غالبًا ما ألزم مني أن أحشد كل مظنتي
لأتوال متن البصيص، في بردان الدراب
أين الشمس ذات الألوان العقيقة؟
هل هي على بعد كيلومترات
لابد أن أردع الثلمة لأبقى مقدسة
ليقف هذا المد، ونظام الوراثة
ووحدة القياس هذه لماذا تصخب؟
وهذا الأديم لِمَ لا يشاور؟ ربما يزيد الضباب
وهذا العقل النقدي له أطر ثقافية وقيم
وهذا الصراع سوف يستمر
في انسلاخ يتلون بجرأة الطاحن!!
كيف أقوى على أن أعزل جدار الاتكالية؟
بعدما أغدق البصيص حسوة الرجاء
أضغث الغراب الأسود كل الأمور
ضربة ورجة موجعة
وجيع أن أتكلف الانثناء
و أنا من الحن، والصبا أكاد أفاض
هاته القصيدة متحف مفتوح
على طبيعتي الساحرة
إنها الوجهة المفضلة للحروف، ولي
على قصيدتي أن ترفض الانقراض
فهي ملهمتي، وأصواتها
من نوافذ التفجير
الكاتبة الجزائرية/ ليلى بومدين
نظم جميل ورائع ومفيد.. أشكرك الشكر الجزيل
لأن بطانة النجوى تقيدتني
كنت أثم على التكهن، وكأني أمام ذو الكفين
الله عليكي حقا
إنها الوجهة المفضلة للحروف، ولي
على قصيدتي أن ترفض الانقراض
فصيدة رائعه وجميلة
رائع رائع رائع احسنتي
من نجاح الي نجاخ
سلمت يداك
نثر فني شيق
كلمات رائعة
شئ جيد للغاية
عندما أنظر الآن إلى الماضي
أرى كم من الإجازة كنت قد أضعت
موضوع مهم للغايه
كلمات ممتازه
مقاله جميله احسنت
رائع بالتوفيق ان شاء الله
الشكر لصحيفة هتون بالتوفيق ان شاء الله
إبداع ماشاء الله
مقال مميز
جميل
أحسنتِ
سلمت يداكِ
أبدعت
رائع
على قصيدتي أن ترفض الانقراض
بورك فيك
رائع
كل التوفيق لكِ أستاذة ليلى
بورك إبداعك
كيف أقوى على أن أعزل جدار الاتكالية؟
بعدما أغدق البصيص حسوة الرجاء
أضغث الغراب الأسود كل الأمور
ضربة ورجة موجعة
وجيع أن أتكلف الانثناء
جميل جدا
ابداع
اتمنى لك المزيد من التالق والتميز
تقبلي اجمل وارق التحيات
ألف شكر لكَ على هذا الموضوع المميز
تسلم الانامل الرقيقة والذوق الرفيع
الابداع والتميز