نحو بيئة تعليمية راقية
غرسنا العلمي وثيقة مكينة، يجددها التطوير من خلال البرامج التربوية والتعليمية، وتبقى المنابت التعليمية غضَّةً ندية في كل مواطن التعليم، وعلى امتداد مراحلها التعليمية، تفوح بالتفوق، ووتشمخُ بالقدرات، وتتباهى بالمواهب التي يفوح شذاها في صدور طلاب المدارس والمعاهد والجامعات.
منال الهادي
ذلكم هو انتماؤُنا العلمي العريق، فما زالت حضارتنا تملأ الآفاق بالمعرفة منذ أقدم العصور، وليس بوسع المكارهُ التي مرَّت بها أمتنا أن تحجب أنوارَها وإنجازاتها.
ولعل من ثمراتها الدانيات هذه الإشراقة العلمية التي تتجدد على أيدي قادتنا الأُباة، وفي ظل رؤية واعدة تحقق الأمل الذي ترنو إليه بلادنا وأبناؤُها، الأمل الذي سيصبح حقيقة واقعة، وإسهامًا متألقًا في عالم التطوير.
ويبقى العلم نورًا للبناء والعمران، وفيوضه الجياشة لرواد العلم الذين يشمرون عن سواعدهم، وهي خطوات لن تتلاشى ولن تتأخر عن المسيرة العالمية الجادة في محاور التقنيات والمعلومات، إنه تذخير وطننا العزيز، بحيث تبقى مواقده فواحة بالقيم والمآثر.
هاهم شباب مملكتنا الأوفياء، يلبون نداءات قادتنا في الجد والاجتهاد، وهاهم رواد التربية والتعليم ذوو الشمائل الكريمة، يشمرون عن سواعد البذل والتفاني، يسقون جذور المعرفة الراسخة بقدراتهم وابتكاراتهم، ولعلها القيادات التعليمية هي التي تحافظ على تلك الجذور، ولعلها الأقلام الواعية التي تسطر للغد المأمول أسمى عبارات الوفاء لهذا الوطن.
فالمنطلقات التربوية التعليمية المتجددة، ومؤشرات نجاح المسيرة التعليمية (بفضل الله تبارك وتعالى)، والوقوف على مدارج أفق التنافس، جعل المسعى زاخرًا بحيوية الحركة التوعوية لنقلة مباركة إلى أفضل النتائج.
وذلك من خلال إبداع إداري، وسلوك كريم يحيي قيمة الكلمة، وينشر معانيها شذوا أخَّاذًا يدفع إلى رفع مستوى الأداء في الفصول الدراسية، وفي الخطط التي تتصدى لها القيادات التعليمية في كل النواحي.
إنه العلم الذي لا يجافيه العمل الدءوب، والذي يرفع من شأن رواد التربية والتعليم، ويعزز قدرات الطلاب في تحصيل أعلى المستويات، وفي جميع المراحل التعليمية.
وهل يستوي الذين يعلمون والذين لايعلمون؟! فَمَعًا … مَعًا إلى بيئة حافلةٍ بالإبداع والتمكين، لإغناء ميادين التربية والتعليم بالإيجابيات، وإثراء هذه البيئة بقيمنا السامية الخالدة.
بارك الله فيك وفي فكرك الراقي
بارك الله فيك وفي جهودك وفي علمك وعملك يامبدعتنا
ماشاء الله منال بوركتي .. دمتي فخرا
فعلااا… لا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون
سدد الله خطااااك
مقال يعكس فكر راقي و تفكير متميز
وفقك الله
الميدان يفتخر بأمثالك
و بعطائك ترقي الامم
الميدان يفتخر بأمثالك
و بعطائك ترقي الامم
أنت القدوة و المثل الأعلى
حفظك الله
لاشك أن الميدان يعج بالكثير الكثير امثالك من أبناء الوطن ذوي التطلع للريادة في مجالات عدة ورؤيتنا المستقبلية ٢٠٣٠ اكبر دليل على ذلك
لاشك أن الميدان يعج بالكثير الكثير امثالك من أبناء الوطن ذوي التطلع للريادة في مجالات عدة ورؤيتنا المستقبلية ٢٠٣٠ اكبر دليل على ذلك
وحدها الايام تثبت انت جديره بالتميز و النجاح
أ منال معلمه متميزه و مربية فاضلة
معلمتي لك مني كل الاحترام و التقدير يا رب أصير مثلك في يوم من الايام
اعطيتي فأبدعتي وعدتي فأوفيتي
بك نصعد للقمة
معك يدا بيد نحو مستقبل أفضل بإذن الله
مقال سليم و معبر
يا رب التوفيق و السداد
تسعى وزراة التعليم بالمملكة العربيه السعودية الى الارتقاء ببيئات التعليم وايجاد الحلول لتطويرها ولاشك في هذا من خلال موضوعك المطروح شكر الله لك جهودك للقيام بمثل هذا الطرح الرائع
البيئة التعليمية الجاذبه والراقية هي من تكتب قصص نجاح الطلبة بوركت جهودكن اخواتي
بارك الله جهودك وسدد خطاك
بارك الله في جهودك منال ..مبدعه
بارك الله في جهودك منال …. إلى درب التميز