مؤسسة “مسك الخيرية” تطلق برنامج “كلنا أون لاين” بتعليم جازان
بدأت اليوم فعاليات برنامج الثقافة الإلكترونية “كلنا أون لاين” التي تنفذه مؤسسة “مسك الخيرية” بالتعاون مع وزارة التعليم، ودعم “GOOGLE” وذلك بمدارس تعليم جازان ، ويهدف البرنامج إلى التعريف بالاستخدام الآمن والإيجابي للإنترنت، إضافة لتعزيز الممارسات المثلى بين أوساط الطلاب والطالبات خاصة فيما يتعلق بالتعامل مع الإنترنت بذكاء وأمان، ويستمر البرنامج لمدة أربعة أيام ابتداء من اليوم وحتى الأربعاء المقبل , بالتنسيق مع إدارة التخطيط بالإدارة العامة للتعليم بمنطقة جازان , حيث ينفذ البرنامج في كل من المدرسة المتوسطة الأولى والثانية بمكتب التعليم وسط جازان وابتدائية الدغارير , والمتوسطة الثانية بمكتب التعليم بأحد المسارحة والحرث والابتدائية الأولى بمكتب التعليم أبوعريش.
وأوضح مدير إدارة التخطيط والتطوير بتعليم جازان الدكتور محمد بن أحمد آل مطهر أن البرنامج يسعى إلى غرس أساليب التصفح الآمن عند الطلاب ، وحثهم على نشر الإيجابية من خلال أساليب تدريبية تفاعلية توضح لهم الطرق المثلى للاستخدام الآمن لمواقع وتطبيقات الإنترنت ، وكذلك الأدوات المتاحة للبحث عن المعرفة واكتسابها ، ومن ثم طرق توظيفها للإسهام في الطرح الإيجابي ، وإثراء المحتوى المفيد والهادف.
وبين أن البرنامج يستهدف الطلاب والطالبات الذين تتراوح أعمارهم بين (9-14) عاما , ويدرسون في المرحلة الابتدائية المتقدمة , والمرحلة المتوسطة ، بهدف معرفة المقصود بالإنترنت والمصطلحات ذات الصلة ومناقشة الهدف من التصفح الآمن للإنترنت وأفضل الممارسات لاستخدام الانترنت وحماية الخصوصية , فيما ينفذ البرنامج بالتزامن مع مدارس البنين بالمدرسة المتوسطة الثانية بمدينة جيزان “بنات .
البرنامج يسعى إلى غرس أساليب التصفح الآمن عند الطلاب ، وحثهم على نشر الإيجابية من خلال أساليب تدريبية تفاعلية توضح لهم الطرق المثلى للاستخدام الآمن لمواقع وتطبيقات الإنترنت ، وكذلك الأدوات المتاحة للبحث عن المعرفة واكتسابها ، ومن ثم طرق توظيفها للإسهام في الطرح الإيجابي ، وإثراء المحتوى المفيد والهادف.
برنامج مهم لأبنائنا الطلاب والطالبات ونرجو ان يكون عونا لهم على الخير
البرنامج يسعى إلى غرس أساليب التصفح الآمن عند الطلاب ، وحثهم على نشر الإيجابية من خلال أساليب تدريبية تفاعلية توضح لهم الطرق المثلى للاستخدام الآمن لمواقع وتطبيقات الإنترنت ، وكذلك الأدوات المتاحة للبحث عن المعرفة واكتسابها ، ومن ثم طرق توظيفها للإسهام في الطرح الإيجابي ، وإثراء المحتوى المفيد والهادف.