إن لله رجال
● ما دام رجال المال والأعمال يسيطرون على مؤسسات الدولة (البرلمان)، ويتكالبون من أجل مقعد فيه، فلا تنتظر أيها المواطن البسيط خيرًا.
● ما دام رجال العلم والفكر وممن ضيعوا أجمل سنوات عمرهم في تحصيله، حتى بلغوا منه مبلغًا عظيمًا، ومنزلة رفيعة، غير مرغوب فيهم في مؤسسة رسمية مثل (البرلمان)، وهو المعوَّل عليه في التشريع، فلا تنتظر أيها البسيط نهضة ولا ازدهارًا ولا نماءً.
● ما دام المواطن البسيط ( العلم، والفكر) يُدعِّم بالنفس والنفيس، من لا همَّ لهم غير تحصيل المال، والاستفادة من حصانة دُنيَويَّة؛ ليقترفوا بموجبها ويجنوا على شعب بأسره، فكبِّر على الشعب الذي اختار هذا الصنف من البشر ليمثِّلوه، ظنًّا منهم، أنهم (سيضربون الطاولة من أجله ومن أجل مصالحه).
● ما دمنا جميعا نقدّس رجال المال على حساب رجال العلم، فلا خير فينا.
● ما دمنا نضع الرجل غير المناسب في المكان المناسب، والرجل المناسب في المكان غير المناسب، فلن ننتظر الإصلاح ولا التنمية التي ننشدها.
● ما دمنا نصفق للمفسد ونسلط عليه الأضواء، فنحن وللأسف فاسدون، وإن لم نكن كذلك حقًّا فنحن وكأضعف الإيمان، مساهمون في الفساد.
● من قال أن الفساد في الأعلى فقد أخطأ، بل نحن الفاسدون ما دمنا ندعم بفكرنا البيزنطي القاصر بضعة فاسدين، ونقلِّدهم ونوكلهم أمرنا، ومفاتيح مستقبل وطن بأكمله، كوطن مثل الذي نحن فيه، بحجم قارة !!
● كل ما يحصل في وطننا، الشعب هو السبب الأول فيه، وفكر العشيرة وابن البلاد وابن العم … وغيرها من المسميات التي ضيَّعت علينا فرصًا عديدة للارتقاء، بينما منحناهم فرصًا كبيرة للنهب وتكوين ثروة على حساب البسطاء، الذين همهم فقط منصب شغل محترم، أو مسكن، أو قفة ولقمة.
● ماذا عساي أقول إلا كما تعود المغلوب على أمره أن يقول:
#الله_غالب.
الكاتب الجزائري/ طارق ثابت
عندك حق والله
الكاتب الجزائري/ طارق ثابت ابدع بوصفه للقضيه ومنبع الفساد فمعرفة المرض نصف شفائه
كلام جميل بيوصف حال الامه الان
نسيت ما دام الاشخاص يعيشون لأنفسهم فقط يبقى احنا الفساد والمفسدين دون النظر لأم او اخت أحوالهم اية عايشين ازاي
نعم أن أردنا اصلاح فوالله ليس لنا الا محاربة الواسطة والمحسوبية
روشتة إصلاحية عاجلة لكل الوطن العربي
مهما تقول سوف تبقى الدنيا ويعيش فيها الفساد والصالح لأن لو الكل فاسد الدنيا تنتهي ولكن حكمة الله في الكون وجود الصالح والطالح هذه سنة الله في الكون ولو الكل صالح تبقى جنة مش دنيا
وباء الفساد موجود في جسم الامة نسأل الله العفو والعافية
ان لله رجال
رجل يظهر الحق ورجل ينصره
على قدر أهل العزم تأتي العزائم .. وعلى قدر الشعوب يأتي الإصلاح
ممتاز، بالتوفيق
إذا الشعب يومًا أراد ..
لعن الله الفساد والفاسدون
“إن العلماء ورثة الأنبياء إن الأنبياء لم يورثوا دينارا ولا درهما وأورثوا العلم فمن أخذه أخذ بحظ وافر” فطوبى لمن أخذ بهذا الحظ وطوبى لمن اختار هؤلاء من أجل تسيير الشأن العام..
سلم قلمك .. كلمة حق
اللهم اصلح حالنا
جميل أن نقرأ لكاتب من الجزائر بلد المليون شهيد وبلد الثقافات المتفوقة على شمال ووسط أفريقيا .
ونجد أن هذا الكاتب يعايش الواقع الجزائري لكنه ينحو من الجزائر إلى أن تكون مقالته لكل العالم العربي .
سلمت وسلمت أناملك وحفظ الله يراعكم لهتون وننتظر جديدكم بفارغ الصبر ودمت آمنًا مطمئنًا أستاذ طارق .
لقد ابدع كاتبنا الجزائري طارق ثابت بهذه الكلمات الوجيزات..سلمت يداك
افة الآفات الفساد والمحسوبية..هما عدو التطور والتنمية..
رجال الاعمال همهم الاول مصلحتهم الشخصية
رجال العلم والفكر كعادتهم دايما لا يبحثون عن مناصب مثل رجال الاعمال وتكالبهم عليها..لذلك لابد من وعي المواطنين
(ما دمنا جميعا نقدّس رجال المال على حساب رجال العلم، فلا خير فينا)
هذا مربط الفرس استاذ طارق..شكرا لابداعك ولقلمك الراقي والنزيه..
اوافقك تماما..نحن مساهمون في الفساد بشكل أو بآخر ..عندما ننتخب رجال المال والاعمال للمجالس التشريعية ليعملوا من اجل مصالحهم الشخصية..
التحية لهذه الصحيفة المميزة لما تنشره من مواضيع ملحة يحتاجها كل مسلم ومسلمة في عالمنا العربي..لابد من ثورة حقوقية وتوعوية
شكرا لإدارة تحرير هتون..كعادتكم مميزون تختلفون عن بقية الصحف ..لأنكم تستقطبون كتابا مثقفون ومميزون يتحفون بأميز المواضيع جدية وابداعا..
شكرا لكم صحيفتي المفضلة هتون..
هذه هي الصحافة الحقيقية التي تطرق ما يحتاجه الناس فعلا..وتمارس دورا فعالا في نهضة المجتمع ورقيه..
كما قلت سيدي .. الله غالب..
المال والسلطة معنا يتعارضنا احيانا
احسنت قولا استاذي
الله معك كلام عظيم
هذا الكلام يدمع الشعوب كثيرا
هذا الكلام حقيقي ومنطقي فعلا
حقيقي ومنطقي فعلا