العطــاء المُـــتميّز
العطاء صفة جميلة تنبع من قلب نقي ووفي، فنحن في عصر يغلب عليهِ طابع المادّة، واتباع الهوى وتحقيق الذات.
فالعطاء من الممكن وصفهُ أنّهُ القلب الذي يعطي دون مقابل؛ فما أجمله من شعور للذي يعطي من قلبهُ فيشعرهُ أنّهُ يُؤْثر على من حوله.
والشخص الذي يمنح هذا العطاء يشعر بالأمان والراحة.
واذا كان الكل يسعى في هذ الحياة بأن يكون له بصمةٌ لا تُنسى، وأثرٌ جميل لا يزول ولا يفنى من خلال العطاء؛ لكن ما نفتقده حقيقةً هو “العطاء المتميز”.
الكثير يُعطي والكثير يُقدّم .. لكن من منا تميّز عن غيره!!
اسأل نفسك هذا السؤال
ماذا أضفت أنت لحياتك ؟
وما هو الأثر الذي تركته لمجتمعك؟
فعلى قدرِ عطاؤك المتميّز يكون أثرك، ويبقى إنجازك.
وإيّاك أن تكون محدود العطاء؛ فمن يُفيد أمته والبشرية جمعاء، غير الذي يُفيد نفسه وبيته فقط
- كن جادًا نحو العطاء؛
- تميّز عن غيرك بشخصيتك؛
- طوّر من نفسك ومواهبك.
فالأمة والبشرية ينتظرون منك إبداعك وعطاؤك المتميز.
☘️??☘️??☘️????☘️??☘️
بقلم / محمد الهويشل
فعلا ليس كل عطاء يكون متميزا
استاذ محمد وقفت على المفيد
سلم مدادا ودام يراعك لهتون …
فعلا ليس كل عطاء يكون متميزا
استاذ محمد وقفت على المفيد
سلم مدادك ودام يراعك لهتون …
كلام جميل .. والعطاء أجمل شكرا على المقال
صدقوني من يعطي بصاااااافي نية لله سيرى عطاء الله
فيه ناس اذا اعطت منت بعطاءها .. فأين من يعطي دون محاسبة
مقالك راق لي … تحيات لك
أشكركم على تفاعلكم .. وجعلنا الله وإياكم دوماً معطائين ومباركين أينما كنا?
بوركت أستاذنا الفاضل موضوع متميز ..
يضيئ الاستاذ محمد الهويشل الطريق أمام الشباب داعيًا لهم بالاقبال على الحياة والعمل والانجاز .. وعدم الركون الى التثبيط واليأس ومعاول الهدم.. الاستاذ الهويشل يدعوا لفتح أبواب الأمل .. أبواب الخير .. أبواب التميز
تحية للكاتب المتميز.. كلمات مختصرة لكنها أكثر فائدة وتوصيفا