سماح.. يا فندم
سماح عاشقة المتاعب امتهنتها وعاشت بين أحداثها ومفارقاتها “العربية”، كانت تحللها وتستشرف أحوالها وما أكثرها.
بدأت حياتها في بيت إعلامي وشقت طريقها بفضل مهنيتها العالية، وحبها للعمل خلف الأحداث تُسابق الخطى بغية الوصول لسبق ربما قد يأتي لاحقًا.
ولظروف عصفت بأسرتها فجأة، وجدت نفسها وأبناءها تنظر إلى السراب وتتبعه، انهارت حياتها وتبددت أحلامها، دون رحمة أو شفقة أو إنكار من قريب أو بعيد أو زميل عمل كان يقف بين يدها مرعوبًا، “الأستاذية” في عالمنا المنكفئ على نفسه قولا وعملا.
وما لبثت وقتًا أطول وإذا بها بين المارة تمسك بيدي “فلذاتها” يعتلي وجوههم “غبرة” حزن وأسى وتسأل ماذا جنيتِ “أمي” من فعل، ماذا جنينا لنُعاقب؟ أي وغدٍ فعل هذا بك؟، وأي مجتمع أَبْصَرَ وصمت؟، عن أي “حقوق” نتحدث؟ عن أي إنسانية؟، أين إعلام كنتِ أحد فرسانه؟، أي مسافات قطعتِ دون أن تبلغي حلمًا ظننت أنه قريب المنال، وكأنه “حق” ثم وقفت هنا مليًّا؛ لعل عابر سبيل انتهكت حريته وسلبت صرخته يعود إلى رشده ويتذكر أنَّها أفعال فردية؟، ليس لهذا الجمع مراد لتستمر ولن تكون أجندته إن طفح الكيل وبلغت الحلقوم.
في أثناء معاناتها كانت “منار” ليس اسمها بل فعل أمانيها، تصافح “سماح” ماذا حلَّ بكِ وإلى أي قدر أنت راحلة، تمنِّ بصدق وانظري إلى الأقدار عندما تفتح أبوابها، ابتسمي فما كان لن يعود، عليك أن تذكري صحيفة أيامك فتشكري، من أخذ بحياتك وجعل منكِ مرسال حب، وناقل سعادة من بلاد لم تكوني تحلمين يومًا بزيارتها، وها هي دارك ومقرك ومصدر إلهامك.
كم “سماح” بيننا، وكم “منار” نهتدي بهم إن ضلت بنا الطرق وتقطعت الأسباب، قلوب تفيض حبًّا وتسامحًا تكاد تزهر فيتفتح حولها “جوري” أحمر في ساحات خضر تسر بها العين وتزهو بها النفس شوقًا، فتطرب من روعتها مرددة يالجمالكم.
ومضة:
الانتظار يخلق مساحة مزعجة لا حاجة لنا بها.
يقول الأحمد:
ماذا بقي مني؟
جسدا.. عقلا.. روحا
أرهقت بقايا أيامي
أتلفت رؤى أحلامي
أيقظت سبات سنين
أحرقت غصون خضراء
أشعلت بها نارا
تهفو للقاء
كانت سيرتي عادية
لا شيء بها غير الأفكار
تذكار يخلف تذكار
أزرع هنا وردا.. وهناك أراها أحجار
ذكرى يعقبها أذكار
حدثت بها نفسي
من أنت؟
أحلامي الوردية سوداء
بارت وانكسرت واحتارت
بين أحبك وسأظل على ذلك
وبين هروبًا يعتصر الأحشاء
علمت بأن الدهر لي لن يصفو
فأدرت له ظهري.. غادرت
وكل الأصوات تناديني
ما كان يليق بك حبًّا
يقصيك لتندب حظًّا
تنزف من أجله ألمًا
تترقب قدرة قادر
ترقد بسلام ترقد بسلام.
بقلم الكاتب/ عائض الأحمد
عنوان مقال مثير
من نجاح الي نجاح
بالتوفيق ان شاء الله
قمة في الأداء
كاتب ام شاعر ام مبده هو كل ذلك
ا.اء في القمة والرقي
موفق باذن الله
كاتب متميز جدا
جميل جدا حقا
اداء في القمة والتفوق
موفق دائما باذن الله
اسلوب مميز وراقي
احسنت قولا وصنعا
برافو عليك
اداء في غاية الروعة
رووووووووووعه
مزيد من التقدم والرخاء
اسلوبك مثير وشيق فعلا
اداء في غاية الروعة والجمال الرايع
ننتظر منك المزيد والمزيد
دمتم فخرا وعزة لأمة
دائما مقالاتك متميزة
مقال ممتع جدا وشيق جدا
ممتاز حقا عمل في غاية الروعة
اداء وأسلوب مميز و ممتع
دائما مبدع في جميع المقالات
يعطيك العافيه والسلامة
كاتب عظيم ومقال جميل جدا
من نجاح الي مزيد من النجاح
يسلموا
صدقت القول
كلام جميل
سلمت يداك
امتازت المقالة بسهولتها وبساطتها، وبأنّها تورد مختصر
الموضوع المطروح دون تفاصيل أو تعقيدات.
لمست التماسك بين الفقرات والتدرج بها من فقرة إلى أخرى؛ لإيصال الفكرة إلى القارئ.
لغة مكتوبة بشكل واضح بحيث لا يحصل لبس في الفهم عند القارئ.
نجح الكاتب في توصيل الفكرة من خلال وضوح العبارات وسهولة التراكيب.
راعى الكاتب ارتباط الأفكار في المقال بشكل وثيق، ولكن كنت أتمنى مزيدًا من التفصيل.
جذبني أسلوب المقال من البداية إلى النهاية.
كانت بداية موفقة ومقدمة شائقة للغاية.
أسلوبه سهل واضح يفهمه كل قارئ.
دمت موفقا
أسلوبه يمتلئ بالصور الفنية، دون تكرار أو مبالغة.
استخدم البراهين العقلية والتسلسل المنطقي للأفكار في كل الفقرات.
وظف الحجج والأدلّة القوية في الإقناع.
ابتعد الكاتب عن التكرار في توصيل الأفكار
نجح الكاتب في التعبير عن وجهة نظره دون مبالغة.
صدقت القول
بارك الله فيك
لافض فوك
اداء راقي جدا
اسلوب في غاية الروعة
قمة في الأداء والعظمة
كم انت كاتب مبدع فعلا
ما برافو عليك شيء عظيم
اداء يستحق التحية
وفقك الله ورعاك
عمل يستحق الدراسة
مزيد من التقدم والنجاح والرقي
ممتاز حقا عمل اكثر من ممااز
دمتم فخرا وعزة لأمة جميعها
اداء وأسلوب مميز وراقي فعلا