تهنئة.. بمناسبة اليوبيل الذهبي لمجلة (999)
في اليوبيل الذهبي لمجلة (999) واحتفاليتها بالذكرى الخمسين لتأسيسها، أتوجه بالتهنئة المفعمة بأصدق الأماني، بمزيد من التقدم والازدهار والنجاح الدائم لصرح من صروح الثقافة والمعرفة والإعلام الواعي الذي يتخذ من احترام عقلية القارئ، أساسًا لإصداراته التي ترسخ مفاهيم الأمن والأمان والاستقرار المجتمعي بين جموع مواطني ومقيمي دولتنا، دولة الإمارات العربية المتحدة.
إن هذا الصرح الذي يعنى بإرشاد وتوجيه معنويات أفراد المجتمع ومؤسساتها، وبث روح الأمان والاستقرار بينهم، ورغم أن مجلة (٩٩٩) هي مطبوعة متخصصة في شؤون الأمن والسلامة، تعمل على التبصير بأسس الأمن والسلام المجتمعي وليس الأمن المادي فقط، ولكن الأمن والسلام المعنوي بالعمل على التوازن النفسي الذي هو الأساس لمناخ الاستقرار المجتمعي، فإن كانت المجتمعات الراقية تقاس بقوة استقرارها فإن الأمن والسلام النفسي هو أساس هذا الاستقرار، وهذا هو هدف مجلتنا الغراء (٩٩٩).
وقد كان لتغيير اسم المجلة من مجلة (الشرطة) إلى مجلة (٩٩٩) أكبر الأثر في توضيح المعنى والهدف الحقيقي لهذا الإصدار المتفرد في أهدافه؛ فقد ارتبط الرقم (٩٩٩) بأذهان العامة والخاصة، بكونه رقم الإنقاذ والأخذ بيد المواطن فى الأزمات والملمات والطوارئ؛ وهذا هو هدف المجلة الرائعة الرائدة؛ التي تبصر المواطن بكل فئاته (العمرية، والثقافية) بأهم سمات الحياة المستقرة، والعمل على تعريف المجتمع بضرورات محاربة وتقويم السلوك المنحرف الذي يضر بالمجتمع، وطرق تجنب الوقوع في الأعمال المجرمة قانونًا -أيضًا تضع طرق الوقاية من الوقوع فى تلك الأفعال إلى جانب سبل محاربتها ومنعها- لضمان أن تسود المجتمع أجواء من الأمان والاستقرار وحماية المكتسبا.
ورغم هذا الهدف النبيل للمجلة، فإنها أيضًا حرصت على أن تقدم لأفراد المجتمع أخبار الفنون والفن المتميز، إلى جانب أخبار الرياضة وأهم الرياضيين أصحاب الإنجازات، والمقالات الهادفة لكبار الكتاب، إلى الجانب الترفيهي الذي لم تنسه المجلة والقائمين عليها، وكأنها تريد أن تقول للقارئ: “نحن معك.. ليس أمنيًّا فقط، ولكن في جميع اهتماماتك .
تحية إحترام وتقدير وتهنئة من القلب لمجلة (٩٩٩) في يوبيلها الذهبي، وتحية إحترام وتقدير لأسرة تحرير المجلة ومراسليها وجميع منتسبيها، وإلى مزيد من التقدم والرقي لهذا الكيان الإعلامي الراقي الذي يحتفل بمرور خمسين عاماً من العطاء والنجاح والمزيد .
بقلم/ د. سهير إبراهيم الغنام
إلى الأمام دائما
لافض فوك
استهلال رائع
موفقين دوما
فكر راقي
عمل موفق
حفظكم الله
مجلة رائعة جدا
اتفق معك في كل كلمة
من نجاح إلى نجاح
يسلموا أستاذة سهير
جهد مشكور
اتفق معك في الرأي
دمت موفقا
بارك الله فيك
وفقتم دوما
كلام مضبوط جدا
من المؤسسات الراقية
صدقت القول
يعطيك العافية
جد جميل
من المجلات العريقة فعلا
مجلة شاملة كاملة
يعطيك الف عافية
كلام من ذهب
كن المجلات الرائعة بالفعل
اتفق معك في مكانة المجلة التي وصلت إليها على مر السنين
مبارك اليوبيل الذهبي
موفقين دوما
من المجلات ذات الأهداف النبيلة
لافض فوك يا أستاذة
وفقت لكل خير
كلام جميل يسلموا
مبارك اليوبيل
صدقت القول اختنا الكريمة
امتازت المقالة بسهولتها وبساطتها، وبأنّها تورد مختصر
الموضوع المطروح دون تفاصيل أو تعقيدات.
لمست التماسك بين الفقرات والتدرج بها من فقرة إلى أخرى؛ لإيصال الفكرة إلى القارئ.
لغة مكتوبة بشكل واضح بحيث لا يحصل لبس في الفهم عند القارئ.
جهد مشكور
نجحت الكاتبة في توصيل الفكرة من خلال وضوح العبارات وسهولة التراكيب.
المجلة لها دور إعلامي جد هام
راعت الكاتبة ارتباط الأفكار في المقال بشكل وثيق، ولكن كنت أتمنى مزيدًا من التفصيل.
جذبني أسلوب المقال من البداية إلى النهاية.
كانت بداية موفقة ومقدمة شائقة للغاية.
أسلوبها سهل واضح يفهمه كل قارئ.
أسلوبها يمتلئ بالصور الفنية، دون تكرار أو مبالغة.
ابتعدت الكاتبة عن التكرار في توصيل الأفكار
مبارك
الشكر لا يوفي ما تقدمه المجلة
مقال رائع وجميل جدا
بارك الله فيكم
ما اجمل واروع من هذا
عمل وجهد مميز جدا
قمة في الاداء
ابداع وتالق واضح
بالتوفيق ان شاء الله
برافو واحسنت غملا وقولا
اداء مثير ويستحق الاهتمام
دمتم فهرا وعزة لامة
ابداع وتالق عظيم جدا
تهنئة خالصة ومزيد من النجاح
من نجاح الي نجاح
ننتظر الي المزيد والمزيد من التفوق والتقدم
مقال في غاية الروعة والجمال