كان صديقًا
إلى الأخ سليمان بخليلي.. بكل حب.
والذي لا أنساه كذلك.. حين كنت معك صديقًا وزميل دراسة في جامعة (باتنة) وكلانا كان يطمح للالتحاق بالعمل الإذاعي أو الصحفي. وأذكر أنني قلت لك: “أود أن أذهب إلى الجزائر، علني أجد أفقًا رحبًا هناك”. وكنت أزورك في غرفنتك الجامعية بباتنة وأجدك غارقًا في عالم التسجيل، حيث تغص غرفتك بكم هائل من الأغاني وكنت تنتقى أجملها. ولا يزال عالقا بذاكرتي تلك الأيام الجميلة من ذلك الزمن الجميل، ولا زلت أتذكر في حرم الجامعة نشاطات الشاعر الجميل (عثمان لوصيف) الذي سكن (باتنة) وسكنته، وعمر ورتلان يرحمه الله، وعز الدين ميهوبي، والأستاذ لعربي دحو، وجميع الأصدقاء الذين جمعتنا بهم سنة الحب 1982، ورحلنا إلى العاصمة. وكنت أنت نجمًا في سماء (باتنة) وبعدها طوحت بنا الطرق فكان لي شرف الالتحاق بالإذاعة الوطنية مع أسرة مسرح الهواة للأستاذ محمد الطاهر فضلاء -رحمه الله- الذي فتح لي شهية التنشيط الإذاعي مع ابنه باديس والأخ مصيطفى البشير، وثلة أخرى ما عدت أذكر أسماءهم.
ولا أنسى فضل الأستاذ محمد الصالح حرز الله والأستاذ علي فضيل، اللذان فسحا لي عالم الكتابة من خلال المولود الجديد في ذلك الوقت -جريدة المساء- وكانت أيام الثمانينيات عامرة بنبض الحرف وعطاء الكلمة.
ولا أنسى فضل الأستاذ خليفة بن قارة، والأخ عبد الكريم قذيفة، حين مدا يد العون لي بإذاعة ورقلة الجهوية، وقد أوشكت أن ألتحق بهما لولا أزمة السكن في ذلك الوقت الذي كنت فيه يا سليمان تصول وتجول في ردهات التلفزة في الرويسات.
وكانت خطوتي الأولى إنتاج برنامج من ينابيع الأدب -إعدادًا وتقديمًا- والذي صدح سنين من العمر الجميل وما زالت الذاكرة الحبلى تحفل بنقي الذكريات التي جمعتنا بعضًا من العمر وفرقتنا في سنين أخرى، لم نحفظ منها إلا طيبتك وعودك النقي ودمث أخلاقك، وصورة الشاوي الفحل الذي تبسكر فكان يصح فيه قولي المتواضع:
بسكري هل درت أني هواها
وحبيب لم يجد غير سواها
إن أنا عنها بعيد لم أزل
بسكري الحب فكرًا واتجاها
الكاتب الجزائري/ محمد لباشريه
بسكري هل درت أني هواها
وحبيب لم يجد غير سواها
تبارك الله
سلمت يداك
يعطيك العافية
فكر راقي
عمل موفق
بارك الله فيك
وفقت لكل خير
يعطيك الف عافية
مقال يستحق القراءة
عنوان مثير للاهتمام
كلام مضبوط
لافض فوك
من لا يشكر الناس لا يشكر الله
دمت موفقا
زادك الله من فضله
لافض فوك
وفقت لكل خير
امتازت المقالة بسهولتها وبساطتها، وبأنّها تورد مختصر
الموضوع المطروح دون تفاصيل أو تعقيدات.
لمست التماسك بين الفقرات والتدرج بها من فقرة إلى أخرى؛ لإيصال الفكرة إلى القارئ.
لغة مكتوبة بشكل واضح بحيث لا يحصل لبس في الفهم عند القارئ.
نجح الكاتب في توصيل الفكرة من خلال وضوح العبارات وسهولة التراكيب.
راعى الكاتب ارتباط الأفكار في المقال بشكل وثيق، ولكن كنت أتمنى مزيدًا من التفصيل.
جذبني أسلوب المقال من البداية إلى النهاية
كانت بداية موفقة ومقدمة شائقة للغاية.
أسلوبه سهل واضح يفهمه كل قارئ.
أسلوبه يمتلئ بالصور الفنية، دون تكرار أو مبالغة.
استخدم البراهين العقلية والتسلسل المنطقي للأفكار في كل الفقرات.
وظف الحجج والأدلّة القوية في الإقناع.
ابتعد الكاتب عن التكرار في توصيل الأفكار.
نجح الكاتب في التعبير عن وجهة نظره دون مبالغة.
يسلموا أستاذنا
وفقت لكل خير
لافض فوك
صدقت القول
عمل جد موفق
لافض فوك
مشكورين
أثابك الله خيرا
يعطيك العافية
لافض فوك كاتبنا العزيز
وفقت لكل خير
استهلال موفق
مقدمة رائعة
جهد مشكور سلمت يداك
صدقت القول
اتفق معك فيما كتبت
انتظر جديدك
كاتب متميز
سرد الأفكار في المقال موفق
عنوان مقال مثير جدا
بارك الله فيكم
قمة في الاداء والرقي
بالتوفيق ان شاء الله
ابداع وتالق واضح
مقال روعة وشيء عظيم
موفق باذن الله
دمتم فخرا وعزة لامة
مقال مهم ويستحق الاهتمام والمتابعه
روعة في الاداء واسلوب شيق ومثير
عمل وجهد عظيم جدا
مزيد من التقدم والتفوق الكبير
ننتظر المزيد والمزيد من النجاح
ما اجمل واروع من هذا
كاتب متالق في جميع مقالاتة
روح الوفاء بين الأصدقاء جميلة جدا
أدام الله ودكما وصداقتكما
بورك بوحك أستاذنا
كان صديقًا، وبحديثك لا زال.
إن أنا عنها بعيد لم أزل
بسكري الحب فكرًا واتجاها
جميل جدا