الأدب والترجمة
تعد الترجمة رافدًا من أهم روافد الأدب منذ العصور القديمة مثل ألف ليلة وليلة، وكليلة ودمنة التي ترجمها للعربية ابن المقفع، ولا أدلَّ على ذلك من بيت الحكمة الذي أسسه الرشيد، وازدهر في عهد المأمون الذي كان مقرًّا للدرس والترجمة وتخزين الكتب، فكم نقلت لنا الترجمة من الجديد المختلف عن الأمم الأخرى! مثل: الروايات، والقصص، والمسرحيات، والقصائد، وغيرها، وكذلك المناهج النقدية الحديثة مثل: البنيوية، والتفكيكية، والسيميائية، وغيرها.
ويقوم المترجم الأديب بجهد كبير جدًّا، ذي أهمية كبرى وحساسية دقيقة تتمثّل في نقل النصوص من لغة إلى أخرى بدقة وأمانة، وتمكّن لغوي يجعل اختيار الكلمات المناسبة على الشكل الصحيح، وهي مهمة خطيرة وشاقة، ولا أحد ينكر فضل المترجم الذي يبذل كل ما في وسعه لإفادة القارئ أو المتلقي والباحث، كما أن جودة الترجمة لها دور كبير في عرض العمل الأدبي كما هو بدون تغيير أو حذف أو إضافة، والذي سيكون له بالغ الأثر بعد نشره، بعكس الترجمة الرديئة التي تتسبّب في إعاقة انتشاره.
ومن أبرز من برع في الترجمة للعربية من خلال الأعمال الأدبية والنقدية في الوطن العربي: سامي الدروبي، وعلي مصباح، وأحمد الصمعي، وصالح علماني، وسعيد بنكراد أستاذ السيميائية المعروف في المغرب الشقيق، والذي كان له دور بارز في نقل منهج السيميائية للعالم العربي وشرحه وتدريسه، ومنذر عياش أشهر من نار على علم في هذا المجال، وعبد المجيد نوسي، وجمال حضري، وسعد البازعي أستاذ الأدب الإنجليزي والمفكر والناقد السعودي، وخلف سرحان القرشي أديب وكاتب وناقد سعودي وغيرهم الكثير.
إن هؤلاء المترجمين على سبيل المثال لا الحصر، إضافة لنقلهم الآداب، ينقلون العلوم والتجارب والأفكار والرؤى المختلفة والمتنوعة؛ لأن الترجمة رسالة سامية هدفها نشر المعرفة وتحقيق الحضارة والتقدُّم، ويجب ألا تتوقف جيلاً بعد جيل؛ لما لها من آثار فكرية أدبية وعلمية وتبادل الثقافات بين الأمم.
بقلم/ د. سلوم النفيعي
الترجمة الأدبية من أصعب الأنواع
تسلسل موفق في سرد الفكرة
كلامك مضبوط يسلموا
سلمت يداك كاتبنا العزيز
لافض فوك
اتفق معك في الرأي
مقال ممتاز سلمت يداك
امتازت المقالة بسهولتها وبساطتها، وبأنّها تورد مختصر
الموضوع المطروح دون تفاصيل أو تعقيدات
مقال رائع يسلموا
بارك الله فيك
لمست التماسك بين الفقرات والتدرج بها من فقرة إلى أخرى؛ لإيصال الفكرة إلى القارئ
يعطيك العافية
لغة مكتوبة بشكل واضح بحيث لا يحصل لبس في الفهم عند القارئ.
نجح الكاتب في توصيل الفكرة من خلال وضوح العبارات وسهولة التراكيب.
يعطيك الف عافية
بارك الله فيك
راعى الكاتب ارتباط الأفكار في المقال بشكل وثيق، ولكن كنت أتمنى مزيدًا من التفصيل.
جذبني أسلوب المقال من البداية إلى النهاية
مقال ممتاز سلمت يداك
كانت بداية موفقة ومقدمة شائقة للغاية.
أصبت القول
جد جميل مقال رائع
مقال يستحق القراءة
أسلوبه سهل واضح يفهمه كل قارئ.
جهد مشكور
استخدم البراهين العقلية والتسلسل المنطقي للأفكار في كل الفقرات.
أسلوبه يمتلئ بالصور الفنية، دون تكرار أو مبالغة.
وظف الحجج والأدلّة القوية في الإقناع.
ابتعد الكاتب عن التكرار في توصيل الأفكار.
نجح الكاتب في التعبير عن وجهة نظره دون مبالغة.
جد جميل
تبارك الله مقال رائع
مقال يستحق القراءة
تسلسل الأفكار في الفقرات موفق
عمل موفق اتفق معك
الترجمة من مصادر الأدب الهامة
لافته رائعة
إلى هذا الحد الترجمة مهمة
بارك الله فيك اخي الكريم
ترجمة كل العلوم إضافة رائعة
فكرة سديدة يسلموا
كاتب ممتاز يسلموا
الترجمة كانت من أهم ما نقل عن الحضارة الإسلامية
بارك الله فيك اخي الكريم
استهلال رائع في المقدمة
سلمت يداك أستاذ سلوم
مقال يتسم بالموضوعية
كاتب ممتاز
مقال جيد جدا
مقال ثري كالعادة، تحياتي
سلمت أناملك دكتور موضوع الترجمة مهم وابدعت في الطرح تحياتي
رائع جدا المقال مبدع من يومك
دمت متميزا د. سلوم
أحسنت في اختيار الموضوع وفي عرضه وفقك الله في الدارين
( الترجمة رسالة سامية هدفها نشر المعرفة وتحقيق الحضارة والتقدُّم، ويجب ألا تتوقف جيلاً بعد جيل). د سلوم
لا فض فوك ابدعت
الترجمة جسر من جسور الثقافة والإطلاع وفن أدبي قائم على الأمانة في النقل والتوسع في المعاني والمفردات حتى لايفقد المحتوى جماله
طرح جميل كجمال الكاتب في سهولة لغته وبساطة فكرته وصياغتها