وقود الكاتب
الكاتب أو الشاعر، وكل من له علاقه بنبض الناس أو نبض القلب والمشاعر، يجد قلمه ينساق دون ترتيب أو تنسيق أو حتى مجرد سؤال: لماذا هذا؟
تأتي الأحداث هكذا، لا يصنعها أو يحاول تصنعها، فإن فعل غير ذلك ظهر الجانب السيء المتكلف.
“عم طبطب”يهديكم السلام قبل ذلك ينصح كل من له طلب أو مظلمة أن يمسى عليه طالبًا الرضى، فكما هو متصالح مع نفسه، هو أيضًا أيقونه البذل والعطاء وتضحيه الآباء مع أبناءهم، وإن طالهم بعض الجحود.
يقول: لم أنتظر أحدًا منهم يومًا، ولم أذكره بحاجتي له عندما عجزت عن العمل، بل بحثت عن عمل آخر يناسب قدراتي وقدرتى الحالية، فلم أعد بتلك القوة، ويستدرك مبتسمًا: لهم العذر؛ لديهم ما يجعل من ظروف الحياة الصعبة عذرًا مقبولًا، بالنسبة لي لا أملك معه إلا الدعاء لهم.
“عم طبطب” هو الملهم لهذه الكلمات، فلو لم يكن حاضرًا لما استطعت الحديث، فقد تأتي أوقات يتوقف معها حتى التنفس والشعور بأنك موجود بين الناس، علمًا بأن هناك من يعد خطواتك ويترقبها، وربما البعض ينتظر عثرة؛ يجعل منها سيرة تروى.
الفرق هو نظرتك وتفسيرك لما يحدث، فأنا أجيده كتابة وأنقله “بحرفية كاتب”، وأنت تتلقفه بعفوية قارئ يستمتع بكل ما يحتويه من معاني، ربما تتفق أو تختلف لا يغير في الأمر شيئًا، ولكن ثق بأنها شيء من أشياء لا تشاهدها أنت، ولدي أحدهم ملكة التعبير عنها في أسطر معدودة.
“عم طبطب” لم يطلب المستحيل ولم يترقبه يومًا، ويكره نظرة من يسمه “بكبير السن” العاجز، ويقول: سأموت واقفًا على قدمي لن أنتظر شفقة من أحد.
كم بيننا من هؤلاء.. ضَحَّى وبذل وأعطى من عمره وشبابه وصحته، في صمت. يبني لبنة لبنة، يضعها بكل حب ورفق حتى طال بهم عنان السماء، فاستقبلها دون أن يشعر بمن أوصله وكأنها أتت له سعيًا تخطب وده، متناسيًا فضل من كان له الفضل.
يقول: هل تعلم أى موقف كاد أن يقتلني؟
عندما أراد أحدهم أن يعيد مبلغا لن يبلغه مهما فعل، فهو من رصيد حبه إخلاصًا ووفاء.
ومضة:
ليست كما تظن دائمًا ولن تأتي كما تتمنى.
يقول الأحمد:
لا تنتظر أحدًا بعد الخمسين.
بقلم الكاتب/ عائض الأحمد
وجهة نظر تحترم
سلمت يداك فكر راقي
مقال ممتاز جدا
مايشعر به الكاتب بدونه على أوراقه
بارك الله فيك
تسلسل موفق في عرض الفكرة
امتازت المقالة بسهولتها وبساطتها، وبأنّها تورد مختصر
الموضوع المطروح دون تفاصيل أو تعقيدات
لمست التماسك بين الفقرات والتدرج بها من فقرة إلى أخرى؛ لإيصال الفكرة إلى القارئ.
لغة مكتوبة بشكل واضح بحيث لا يحصل لبس في الفهم عند القارئ.
نجح الكاتب في توصيل الفكرة من خلال وضوح العبارات وسهولة التراكيب.
راعى الكاتب ارتباط الأفكار في المقال بشكل وثيق، ولكن كنت أتمنى مزيدًا من التفصيل.
جذبني أسلوب المقال من البداية إلى النهاية
كانت بداية موفقة ومقدمة شائقة للغاية.
أسلوبه سهل واضح يفهمه كل قارئ.
أسلوب الكاتب يمتلئ بالصور الفنية، دون تكرار أو مبالغة.
مقال يتسم بالمصداقية
وفقت لكل خير
وظف الحجج والأدلّة القوية في الإقناع.
استخدم البراهين العقلية والتسلسل المنطقي للأفكار في كل الفقرات.
ابتعد الكاتب عن التكرار في توصيل الأفكار.
نجح الكاتب في التعبير عن وجهة نظره دون مبالغة.
صدقت القول يعطيك العافيه
لا فض فوك
مقال ملهم بكل معنى الكلمة
فكرة المقال واضحة يفهمها كل قارئ
الكاتب أو الشاعر، وكل من له علاقه بنبض الناس أو نبض القلب والمشاعر فعلا
الكتاب رائعين في تعبيراتهم
أحسنت القول الكتاب يعتمدون على مشاعرهم بشكل كبير
كلام مضبوط جدا
اتفق معك في القول
عمل موفق سلمت يداك
يسلموا مقال أجاب عن الكثير من التساؤلات
ومضة رائعة
لا تنتظر أحدًا بعد الخمسين نصيحة رائعة
يسلموا يا استاذنا الفاضل
وفقت لكل خير رؤية واقعية
الخبرات والمشاعر وقود الكاتب
سعدت بكلامك
يعطيك الف عافية
موفقين دوما مقال رائع
كاتب مبدع وموهوب
مقال ممتاز كالعادة
اتفق معك في الرأي
وجهة نظر تحترم
هذا ما يفعله الكتاب بالضبط
احب متابعه مقالاتك ومتابعتك جدا جدا