إسبوعية ومخصصةزوايا وأقلام

اختر لنفسك قدوة

التربية هي: إعداد الإنسان ليقود لا ليعيش.

وإعداد القادة متوقف على مدى  تهيئتهم أخلاقيًّا وعلميًّا ليصبحوا أصحاب موقف ورؤية.

كما أن غياب القدوات والنماذج الحسنة من الكفاءات الحقيقيّة، له أثر سلبي على التربية، ولم تعمل شبكات التواصل الاجتماعي إلا على إبراز النماذج السلبية التافهة التي انبهر بها جيل بل أجيال بأكملها.

وهذا يعتمد على ماذا نريد نحن، وأقصد هنا المسؤولين: ما هو الجيل الذي يريد المسؤول أن يُنتجه؟ ما نوعيته وماذا نريد منه بالضبط؟

على هذا الأساس سنجد أنفسنا نسطر له خارطة  طريق تربوية تتماشى والنتائج التي عزمنا على بلوغها.

في الختام.. نحن بحاجة إلى قدوات في شتى الميادين: الثقافة، والدين،  والسياسة، والتسامح، والصبر، … وهَلُمّ جَرَّا. بعيدا عن الوجوه التي أخذت مساحة شاسعة في مختلف المشاهد الحياتية؛ ميّعتْ عقولًا وأفسدت قيمًا.

الكاتب الجزائري/ طارق ثابت

مقالات ذات صلة

‫50 تعليقات

  1. لا فض فوك
    نعم نحتاج الى قدوات لينتشلوا تلك الجيل من وحل مشاهير التفاهات والمحتوى الفارغ الى الطريق الصحيح والجاده السليمه فلنعمل سوياً

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
Link partner: gaspol168 sky77 koko303 zeus138 luxury111 bos88 bro138 batman138 luxury333 roma77 ligaciputra qqnusa qqmacan gas138 bola88 indobet slot5000 ligaplay88