لم نُعطَ هذا في المقرر المدرسي
يخبرني أحد الأصدقاء عن حال ابنه، ويقول: سألت ابني عن حدث تاريخي وقع في شعب عامر، وأين يقع هذا الشعب؟
فأجاب: لم نُعطَ ذلك في المقرر المدرسي، ولم يمر عليّ هذا الاسم في حياتي نهائيًّا. انتهى كلام ابنه، وقد استوقفني جواب الابن وقوفًا محيرًا، وسألت نفسي سؤالًا: هل لا بد أن يُعطَى الابن المعلومة أو تأتي المعلومة إليه لكي تعرض نفسها له متزيّنةً بأحلى زينة، وممتطيةً طبقاً طائراً من الذهب حتى تصل إلى عقله دون تعب منه للبحث عنها أم ماذا؟
وقد جهل هذا الابن وأمثاله أن السلف الصالح وتابعيهم كانوا يضربون أكباد الإبل في السفر آلاف الأميال بالشهر والشهرين لكي يحصلوا على حديث أو معلومة!، والآن في هذا العصر قربت المسافة وأختزِل الوقت، حيث لم يعد بين طالب المعلومة وبينها إلا مسافة ٦٠سم، وأعني ما بين جواله في يده وبين عينيه، والوقت أصبح لا يتعدى الثانية، بضغطة زر فقط يحصل على أي معلومة.
فهل بقي لِأحدنا عذر في جهله؟، الجواب: لا.. إلا لمن لا يرغب في العلم وفضّل عليه الجهل.
والله الموفق.
الكاتب/ سالم سعيد الغامدي
لا عذر للجهل
ممتاز
مقال ممتاز
جهد مشكور
هناك الآلاف من وسائل التعلم فلا عذر لمن لا يقوم بتطوير نفسه
عمل موفق
فكر راقي
استهلال رائع
مقال جد رائع
وجهة نظر تحترم
كلام جميل
يعطيك العافية
يسلموا
مشكورين
سلمت يداك
لابد أن نغرس في ابنائنا فضيلة حب التعلم
لايجب أن يعرف المرء كل شيء
موفقين دوما
هذا يحدث في بيوتنا جميعا
لافته رائعة
بارك الله فيك
المقرر الدراسي ليس اساس كل شيء
اتفق معك في الرأي
تناول رائع لمشكلتنا حاليا
نحتاج لتقدير العلم
كيف سيكون الحال إذا كانت هذه الأجيال القادمة
عمل موفق
جهد مشكور يا استاذنا
درس لابد أن نعيه جيدا
لا عذر لاي شخص يتوقف عن التعلم
كلام جميل
وضع لا يرث له
فكر صائب لابد أن نغير هذا الجمود
هذا هو الواقع الذي نعيشه
زادك الله علما
لابد أن نسعى للتعلم دوما
لابد أن نعي خطورة ذلك
نحتاج إلى وقفة مع أبنائنا
لا اتفق معك في الرأي
المعارف كثيرة يا اخي فهونوا على الأطفال
ليس جهلا ربما فلا يجب أن نعرف غوامض كل شيء
ربما كان طفلا صغيرا فله عذره
الموضوع اسهل من ذلك فبمجرد ضغطة زر يكون أمامه كل المعلومات
فكر عميق
هو فقط يفتقر للمبادرة في طلب العلم
مقال مميز جدا
لافته رائعة في التربية
لابد من زيادة الوعي بأهمية العلم
موضوع مثير للجدل فعلا
بعض المواقف الصغيرة تكشف الكثير