مثقفو القهوة والمطر
هتان وبرد وأجواء تكتسي بلون السندس تتمايل معها أغصان الشجر فتعزف لحنًا ملائكيًّا لم يُسمع من قبل، يأخذك إلى أبعد نقطة ويحلق بك؛ فتلامس السحاب وتتوسد الغيوم ثم تنهمل فتعود مرة بعد أخرى ما بين صعود وهبوط.. فسبحان من خلق الجمال.
أحضروا لي فنجان قهوتي السمراء ذات الرائحة الزكية ليكتمل يومي وتتدفق عبارات الأنا.
لحظة.. لحظة
كل هذا وصاحبنا يريد القول: “رفقًا بنا يا وزارة التجارة.. الحقوا علينا! الوضع أصبح أكثر صعوبة”.
يقال في اللهجة الدارجة المتداولة دون تزييف (فزلكه) وتعني تسمية الأشياء بغير مسمياتها الحقيقية من باب اللف والدوران؛ لعدم إحراج كتاب القهوة وبعض المنتفعين وكأنهم يقولون: “افهم كما تشاء”، وعندما تسأل يقال: المعنى يحتمل التأويل في النص الأدبي والمقال ليس كما تظنه في ظاهره فهو شمولي قد ينطبق على عالم الذرة الروسي صاحب كارثة (تشرنوبل).
فلماذا تعتقد بأنك المعني بالنقد؟
على فكرة.. الطفلة الصومالية المشردة في شوارع نيويورك تعلم جيدًّا ما أكتب وتفهمه، وهو يعلم بأنها لا تملك ثمن وجبة صغيرة تسد بها جوعها لتقتنى ما يهرف به صاحب القهوة.
أعتقد -والعلم عند الله- بأن بعض الكتاب وبعض الصحف جنت على نفسها وأصبحت (تعشش) عليها الحشرات وتبني بيوتًا لها وخرجت فعلًا من الباب الصغير ولم ولن تعود بفكر (مثقفي أريد فنجانًا من القهوة).
نريد من يتحدث عن مشاكلنا ويناقش أبناءنا وينزل للشارع يرى الناس ويتعايش معهم وينقل همومهم وليس من يعتقد بأن المجتمع تخلى عن القيم العليا والعادات الجميلة التى يظن هو وحده بأنها انقرضت وهو لا يعلم بأن أفكاره لم تعد تساير العصر وتَخلَّف كثيرًا وأصبح جل همه البحث عمن يفهم ما بين سطوره ويقلب مؤلفاته التى تحتاج إلى مرفقات تفصيلية أخرى لفك شفرتها وفهمها.
ومضة:
يدور حول الحمى دون أن يسكنه ثم يغضب حينما تتجاهله.
بقلم الكاتب/ عائض الأحمد
رووووعة.. وإبداع ??
حضروا لي فنجان قهوتي السمراء ذات الرائحة الزكية ليكتمل يومي وتتدفق عبارات الأنا.
رووووعه
يدور حول الحمى دون أن يسكنه ثم يغضب حينما تتجاهله.
القهوة فعلا مرتبطة بالمثقفين
مبدع
أصبت والله
يسلموا استاذ عائض
ومضة تستحق الشكر
نحتاج إلى عودة المثقفين مرة أخرى
الصحف تحتاج لمثل هؤلاء المفكرين
مثقفو القهوة والمطر?
اتمنى أن أكون من هؤلاء المثقفين
هتان وبرد وأجواء تكتسي بلون السندس تتمايل معها أغصان الشجر فتعزف لحنًا ملائكيًّا
بارك الله في عمرك
هذا هو الواقع للأسف
أصلح الله الحال
يسلموا
اغلب الكتاب يمارسون هواية التنظير
كلام على ورق
الأغلبية يتكلمون دون أن يساهموا في شيء
أحضروا لي فنجان قهوتي السمراء ذات الرائحة الزكية ليكتمل يومي وتتدفق عبارات الأنا.
توصيف رائع
استهلال موفق
هناك كتاب أيضا محترمون
تسلسل رائع
موفق دوما
الكتاب يحب أن يحللوا مشاكل المجتمع
طفلة الصومالية المشردة في شوارع نيويورك تعلم جيدًّا ما أكتب وتفهمه، وهو يعلم بأنها لا تملك ثمن وجبة صغيرة تسد بها جوعها لتقتنى ما يهرف به صاحب القهوة
جميل جدا
أفكار رائعة تحتاج للتطبيق على أرض الواقع
رفقًا بنا يا وزارة التجارة.. الحقوا علينا! الوضع أصبح أكثر صعوبة”.
أحضروا لي فنجان قهوتي السمراء ذات الرائحة الزكية ليكتمل يومي وتتدفق عبارات الأنا.
كاتب مميز
وفقك الله البلاد والعباد
جميل جدا
الثقافة أضحت شعارات
مثقفي القهوة والمطر فعلا
سلمت والله
الصحف تحتاج إلي التطوير
لا يصلح الجميع الى النقد
فزلكة لا فائدة منها
فكر عميق
جهد موفق
فعلا هذا ما يحدث
المثقفون في ابراجهم العاجيه
أصبت والله
المثقفون نخبة المجتمع ويجب أن يكون دورهم ملحوظ
هداهم الله للصلاح
اغلب الاماكن الثقافية الان تعشش فيها الحشرات
روعة
ممتاز
روعه موضوع رائع ومميز
عاشت الايادي دوم التالق
الجميل هو حضوركم
لى الشرف
اشكرك جزيل الشكر
يعطَيكـًم العآفية
يسعدني ويشرفني مروووووورك العطر
لك مني اجمل باقات الشكر والتقدير
طرح رائع
كلمات اجبرتني علي مشاركتكـ لاحساسي بصدقها
باقات من الورد الجوري لأرواحكم النقية
عنوان جميل
أبدعت في طرحك الجميل
أحضروا لي فنجان قهوتي السمراء ذات الرائحة الزكية ليكتمل يومي وتتدفق عبارات الأنا.
كل هذا وصاحبنا يريد القول: “رفقًا بنا يا وزارة التجارة.. الحقوا علينا! الوضع أصبح أكثر صعوبة”.
أعتقد -والعلم عند الله- بأن بعض الكتاب وبعض الصحف جنت على نفسها وأصبحت (تعشش) عليها الحشرات وتبني بيوتًا لها وخرجت فعلًا من الباب الصغير ولم ولن تعود بفكر (مثقفي أريد فنجانًا من القهوة).
لم تعد تساير العصر وتَخلَّف كثيرًا وأصبح جل همه البحث عمن يفهم ما بين سطوره ويقلب مؤلفاته التى تحتاج إلى مرفقات تفصيلية أخرى لفك شفرتها وفهمها.
نا شاء الله عليكم
دائما في تقدم وابداع
طرح مميز شكرا كاتبنا العزيز
رائئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئئع