وصيــة أبي
يومًا ما وأنا على أريكتي، الوردية بلونها وملمسها الناعم، كنت أفكر وأفكر وأنا في حيرة من أمري حتى أخذ النعاس من عيني، وإذا بي في حلم، أرى أقرب من فقدت في حياتي، أبي الوصي والحامي الحقيقي للفتاة عاطفيًّا ونفسيًّا.. وإذا به يوصيني وعلى غرة من قوله “لا تدَعِ الشكوك وقلة الحيلة تذهب واقع الحياة والقدرة على العيش عندك.
قلت: (كيف.. أبي؟).. و إذا به يخبرني بحقيقة مطلقة، أنه وإذا نظرت للماضي سأفقد الحاضر وأخسر المستقبل لذلك عليك.. وبقوله: “يا ابنتي.. أن ترمي مخلفات الماضي في حاوية النسيان، وتعيشين حاضرك دون استئذان، وتتركين المستقبل لطموحك وقدرك بلا انتظار، عندئذ ستتعلمين اختيار الأثواب المناسبة، وانتعال الأحذية بالمقاسات الصحيحة، ولتتعلمي أيضًا ركوب الخيل، والجموح في غابة دون مرافق، ودون توجيه، واصطيادك لفريستك بذكاء، واختيار عقلك دون باطنه للمضي قدما”.
وبقوله أيضًا “إن لم أجرب الفشل فلن أعرف طعم النجاح، وإن لم أذق طعم الكذب فلن انتصر على الحياة”.
برؤية منه نستطيع محو الذاكرة إن كنا غير ملزمين بها، ولكن لا نستطيع التخلي عنها فهي الملاذ الوحيد عند الحاجة.
أسمع صوته مرة أخرى وإذا به يهمس لي: “ابنتي.. ابنتي، دَعِ حلمك وطموحك يتحقق، وافردي جناحيك، وتسلقي جدار الثقة بالنفس، وتمسكي بحبل الإيمان، واتخذي القرار الصحيح، وخذي خطوة للأمام بكل فكرة تترسخ بعقلك، انتمي للوعي والأخلاق العالية ارسمي باب النجاح بصدقك قفي صارخة مع عقلك.. متمكنة بتحدي نفسك، راضية بقرارك وحكمك، تكوني بعدها سيدة تقف على منصة النجاح، بقوة منك وإرادة؛ لأنك تعيشين في مدرسة الحياة بين ركعة وسجود، فاستغلي كل فجوة بها.
الكاتبة الجزائرية/ فضيلة زميط
الاب هو السند في هذه الحياه
سلمت يداك
جهد مشكور
موضوع ممتاز
شئ جيد للغايه
ممتاز
وصية ابي عنوان رائع
مقاله رائعه
جهد عظيم
موضوع مهم جدا
الأب هو الأمن والآمان لكل أسرة.. هو الأصل والفصل والسند ووالرأي السديد.. نغمد الله جميع الآباء من انتقلوا إلى الرفيق الأعلى برحمته الواسعة، وحفظ الله من لا يزالون معنا في دار الاتتلاء وأطال الله في عمرهم.. تشكرين
الأب هو السند، والأم رحمة وحنان .. رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
موضوع يستحق القراءه
ماشاء الله
الاب هو الامن والامان
ابدعت
بوركت
بالتوفيق ان شاء الله
موضوع مفيد جدا
رائع جدا
مقاله في قمة الروعه
مبدع
يومًا ما وأنا على أريكتي، الوردية بلونها وملمسها الناعم، كنت أفكر وأفكر وأنا في حيرة من أمري حتى أخذ النعاس من عيني،
تكوني بعدها سيدة تقف على منصة النجاح، بقوة منك وإرادة؛ لأنك تعيشين في مدرسة الحياة بين ركعة وسجود، فاستغلي كل فجوة بها.
أسمع صوته مرة أخرى وإذا به يهمس لي: “ابنتي.. ابنتي، دَعِ حلمك وطموحك يتحقق، وافردي جناحيك، وتسلقي جدار الثقة بالنفس،
تخذي القرار الصحيح، وخذي خطوة للأمام بكل فكرة تترسخ بعقلك، انتمي للوعي والأخلاق العالية ارسمي باب النجاح بصدقك قفي صارخة مع عقلك
عندئذ ستتعلمين اختيار الأثواب المناسبة، وانتعال الأحذية بالمقاسات الصحيحة، ولتتعلمي أيضًا ركوب الخيل،
وبقوله أيضًا “إن لم أجرب الفشل فلن أعرف طعم النجاح، وإن لم أذق طعم الكذب فلن انتصر على الحياة”.
برؤية منه نستطيع محو الذاكرة إن كنا غير ملزمين بها، ولكن لا نستطيع التخلي عنها فهي الملاذ الوحيد عند الحاجة.
نصيحة غالية جدا
مقال مميز
رائع جدا
سلمت يداك
وصية غالية
الله على الإبداع
رائع
أحسنتِ
أبدعتِ
موفقة دائما
أوجزتِ وأفدتِ
إن لم أجرب الفشل فلن أعرف طعم النجاح
يا ابنتي.. أن ترمي مخلفات الماضي في حاوية النسيان، وتعيشين حاضرك دون استئذان، وتتركين المستقبل لطموحك وقدرك بلا انتظار
بارك الله في قلمك
بالتوفيق
استاذة فضيلة الكلام عن ابي يجبرني على البكاء في كل حرف من حياته لها ذكرى مؤلمه كم كنت احب ابي والعديد من المقالات تحكي عن ماضي ابي وكانك تتحدثين عني
ابداع لا ينتهي
ممتاز جدا
الاب هو نبع الحنان الجب الصادق الصديقى الوفي لكل فتاة تعيش مع ابيها فهي تملك كنز ثمين رحم الله ابي واباء المسلمين
بوركتي وبوركت أناملك.. تشكرين
الأب هو عنوان كل بيت متى راح راح العنوان.. تشكرين
مقال مميز
بالتوفيق
نصيحه مؤثره جدا
وصية ابي ما اجمل هذه الوصيه
الاب نعمة لا تعوض
الاب هو عمود كل بيت ان رحل انكسر العمود
وبقوله أيضًا “إن لم أجرب الفشل فلن أعرف طعم النجاح، وإن لم أذق طعم الكذب فلن انتصر على الحياة”.
مقال جيد
الشكر لصحيفة هتون بالتوفيق ان شاء الله
شئ جيد للغاية
سلمت يداك بالتوفيق ان شاء الله
بارك الله فيك
جهد مشكور
جيد جدا
جزاك الله خيرا
إبداع ماشاء الله
موضوع قيم جدا بالتوفيق
مقال مميز
مقال جيد للغايه
الاب السند الحقيقي
ابدعت ماشاء الله
جزيتم خيرا
جيد جدا بالتوفيق
رحم الله والدك. مازلت طفلة في خيالك. الفقد اوجعك وزادك قوة.
مااافي زي حب الاب والام
الاب سند البنت دااايما