القدرات والتحصيلي – الطلاب والقياس

اختبارات القياس وتحديد مستقبل الطلاب في التوجه إلى تخصصات لا تتوافق مع طموحاتهم.

نبدأ بأسئلة مهمة جدًّا

س: لماذا دائمًا تطبق المبادرات والدراسات في مدارس نموذجية؟

س: كيف يتم تحديد مستقبل ومصير الطلاب باختبار قدرات وتحصيلي؟ وما هي آلية هذا الاختبار؟

س: هل راعى وضع الطلاب ومدى استيعابهم لهذا الاختبار وتحديد مستقبلهم ومصير توجههم إلى تخصصات معينة؟

س: هل مناهج المراحل الدراسية أكسبت الطلاب خبرات ومهارات يستطيعون من خلالها تجاوز اختباري القدرات والتحصيلي؟

س: هل مدارس التعليم العام متساوية في الإمكانات والمرافق
وأيضًا على المعايير التي يحتاجها الطالب في العملية التعليمية؟

تحديد مصير ومستقبل شاب طموحه أن يتوجه إلى تخصصات تناسبه وتناسب قدراته

الأسئلة المطروحة للإجابة

س: هل اختبارات التقويم التي تحدد مصير الطلاب تتفق وجميع المعايير التي يحتاجها الطلاب في المراحل الدراسية لاكتساب المعلومات والمعارف والمهارات التي تناسب اختبارات التقويم؟

س: لماذا لا تُحول مدارس التعليم العام إلى مدارس نموذجية؟

جميع مايراد تعميمه، وتطبيقه، وفرضه في التعليم العام، دائمًا يطبق في المدارس النموذجية، ومن ثم يفرض ويعمم على بقية مدارس التعليم العام.

س: لماذا لا تطبق بعض الدراسات أو ما يراد إضافته أو تغييره في العملية التعليمية على المدارس الحكومية العامة، وليست النموذجية؟

س: هل مدارس التعليم العام جميعها نموذجية من جميع الجوانب التعليمية؟

وأخيرًا

س: هل اختبارات القياس فعلاً موضوعية ومناسبة لجميع الطلاب في جميع مدارس التعليم؟

الكاتب/ فيصل حكمي