تظاهرة معايدة الأسر
خلال الثلاثة عقود الأخيرة تقريبًا، خرجت علينا ظاهرة صحية دينية اجتماعية تجدد الترابط بين أفراد الأسر، وتجسد التواصل والتراحم التي حثنا عليها ديننا الإسلامي، فمعظم الأسر إن لم يكن جميعها أخذت تجتمع سنويًّا إضافة إلى اجتماع العيد، حيث يحضر هذا الاجتماع كل من ينتمي للأسرة من مختلف مناطق المملكة، وقد أظهر هذا الاجتماع جوانب إيجابية عديدة بالتعارف والتعاون والتكاتف والدعم والمساندة فيما بين الأسرة.
وقد كان اجتماع الأسر في السابق فقط بين أبناء العمومة المقربين، ومعها لا تعرف بقية أفراد من ينتمي لأسرتك.
حقيقة أن هذا التظاهرة الأسرية، ظاهرة دينية وصحية، حيث يلتف أبناء الأسرة رجالاً ونساءً واطفالاً حول بعضهم، ويجتمعون تحت سقف واحد في أحاديث ومسابقات وقصائد وكلمات مهللين ومرحبين، والجميع سعداء بهذا الاجتماع الأسري.
من القلب ندعو الله سبحانه أن يلم جمع الأسر، وأن يؤلف بين قلوبهم، ودعوة صادقة للجميع أن يساهموا في دعم اجتماع أسرهم كل حسب إمكاناته المادية، فمن الصعب أن يستمر هذا الاجتماع بدعم عدد محدود من أفرادها، لكن بدعم صندوق الأسرة، سيكون هناك فائضًا ماليًّا من خلاله يتم دعم أفرادها المحتاجين، أو الذين قد يتعرضون لصعوبات مالية وغيرها، وأيضًا دعم شبابها في الزواج.
أدعو الله سبحانه أن تكون تلك الاجتماعات اجتماعات مباركة للجميع..
ودمتم بخير،،،
بقلم/ عبد الله الشمالي
من القلب ندعو الله سبحانه أن يلم جمع الأسر، وأن يؤلف بين قلوبهم
سلمت يداك
ابدعت
بالتوفيق استاذي
شئ جيد للغايه
جهد مشكور
رائع جدا
جميل جدا
حقيقة هو مظهر من مظاهر البهجة التي يندر أن نشعر بها
بارك الله فيكم ولكم
بالتوفيق
عيد سعيد
جميل جدا
الشكر لصحيفة هتون بالتوفيق ان شاء الله
شئ جيد للغاية
سلمت يداك بالتوفيق ان شاء الله
جميل جدا
ممتاز
مقاله جيده
شئ جيد للغايه
كتبت كل جميل
جهد مشكور
ممتاز
ابدعت سلمت يداك
بارك الله في فكرك أستاذنا
جميل جدا
سلمت
جميل جدا
رائع جدا
اقتراح غاية في الروعة