إسبوعية ومخصصةزوايا وأقلام
ضجيج الحنين
ارتدى الجميع ثياب النعاس، عدا جفون العين يقظانة.
نفخت بملء أنفاسي المتعبة في كفّيّ لأمسح بهما ملامح النعاس، ذلك الحنين عنيد جداً لا يفارقني .
إنها حكاية أقدار جميلة لا تتكرر، تنساب إلى ثنايا الفكر لتملؤه نورًا ونارًا ..
إنني أنزفك وحدي، وأرثيك وحدي، وأضمد فيك الجراح.
ضجيج الحنين القاسي في موطن الغياب على بعد حرفين.
أوجعني، لا يعيد الأشياء إلينا، وكيف للحنين أن يلين.
دلوني على الطريق؟
الكاتب/ فهد الطائفي
خاطرة جميلة
أبدعت أستاذ فهد
كلمات معبرة
إنني أنزفك وحدي، وأرثيك وحدي، وأضمد فيك الجراح.
جميل
ضجيج الحنين القاسي في موطن الغياب على بعد حرفين.
أحسنت أستاذنا
إبداع لا حدود له..
جميل
رائع جدا
سلمت أستاذ فهد
أوجعني، لا يعيد الأشياء إلينا، وكيف للحنين أن يلين؟!!
للأسف صرخة لا يسمع دويها إلا من اكتوى بنار الحنين
كلمات عذبة غاية في الشجن
ارتدى الجميع ثياب النعاس، عدا جفون العين يقظانة.
إنها حكاية أقدار جميلة لا تتكرر، تنساب إلى ثنايا الفكر لتملؤه نورًا ونارًا ..
إنني أنزفك وحدي، وأرثيك وحدي، وأضمد فيك الجراح.
أوجعني، لا يعيد الأشياء إلينا، وكيف للحنين أن يلين.
الله عليك كلام جميل جدا
بارك الله فيك احسنت قولا شيء رائع
مائاء الله ومن نجاح الي نجاح
كلمات شاعرية نافذة ومعبرة وذات إيقاع موسيقي عذب.. تسلم يا فهد..
مقال رائع
بارك الله لك يا استاذ فهد
موضوع ممتاز
كلام جميل جدا …احسنت
أحسنت ..من إبداع إلي إبداع
مبدعون كالعاده بالتوفيق ان شاء الله
الشكر لصحيفة هتون بالتوفيق ان شاء الله
كلام رائع
شئ جيد للغاية
مقال مميز
خاطرة حلوه
كلمات رقيقة تمس الإحساس
كلام في منتهى الجمال
انتا استاذي نبع الاحساس
ما شاء الله عليك استاذ فهد مبدع
ادلك انا فكر بعقلك ما دام القلب حيران