مكتبة هتون
«أنا أروى يا مريم» .. الرواية التي فازت بمنحة «آفاق للرواية» تَصدُر عن دار الساقي
صَدر حديثًا عن دار الساقي ببيروت رواية «أنا أروى يا مريم» للشابة السعودية أريج جمال، وكانت الرواية قد فازت بمنحة آفاق ضمن برنامج آفاق لكتابة الرواية، الدورة الثالثة، بإشراف الروائي جبور الدويهي.
وتتناول الرواية مأساتي الفتاتان مريم وأروى اللتان يلتقيا بالقاهرة أثناء اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير بمحطة مترو بالعاصمة المصرية.
ومريم التي فقدت والديها في الرياض، تعود إلى مصر حاملةً ذكريات طفولتها الغريبة وأحلامها بالجسد وحلمها القديم أن تكون عازفة أوبوا.
وأروى التي غادرت إلى ألمانيا إثر كارثة عائلية، تعود إلى مصر لتؤدي ما تعلمت لأعوام أن تفعله في ميونيخ، أن تعزف على الأوبوا بين الناس في الشوارع.
طرفا مأساة وحلم تجمعهما المصادفة في لحظة فارقة، تتشاركان الحكي وتتشاطران ألم لحظة الثورة.
أما عن المؤلفة الشابة السعودية أريج جمال؛ في من مواليد الرياض 27 ديسمبر 1989. درست الصحافة والإعلام في جامعة القاهرة، والنقد الفني والأدبي في أكاديمية الفنون. صدر
لها في القصة القصيرة “مائدة واحدة للمحبة” و”كنائس لا تسقط في الحرب”.
وتتناول الرواية مأساتي الفتاتان مريم وأروى اللتان يلتقيا بالقاهرة أثناء اندلاع ثورة الخامس والعشرين من يناير بمحطة مترو بالعاصمة المصرية.
ومريم التي فقدت والديها في الرياض، تعود إلى مصر حاملةً ذكريات طفولتها الغريبة وأحلامها بالجسد وحلمها القديم أن تكون عازفة أوبوا.
وأروى التي غادرت إلى ألمانيا إثر كارثة عائلية، تعود إلى مصر لتؤدي ما تعلمت لأعوام أن تفعله في ميونيخ، أن تعزف على الأوبوا بين الناس في الشوارع.
طرفا مأساة وحلم تجمعهما المصادفة في لحظة فارقة، تتشاركان الحكي وتتشاطران ألم لحظة الثورة.
أما عن المؤلفة الشابة السعودية أريج جمال؛ في من مواليد الرياض 27 ديسمبر 1989. درست الصحافة والإعلام في جامعة القاهرة، والنقد الفني والأدبي في أكاديمية الفنون. صدر
لها في القصة القصيرة “مائدة واحدة للمحبة” و”كنائس لا تسقط في الحرب”.