حلمك المنتظر
حلمك المنتظر يحتاج منك الصبر والإرادة القوية لأجل الوصول إليه. ضع معايير محددة وخطط معينة للوصول لهدفك، وفي الآتي بعض الأسس التي يجب عليك أن تضعها نصب عينيك، فهي أساس تحقيق أي حلم:-
- ضع هدفك أمام عينك كل يوم وستصل إليه يومًا ما.
- عش حياتك بهدف منتظر فعندما يصبِح حلمك حقيقة على أرض الواقع ستشعر بسعادة لا يمكن وصفها.
- ثق بأن الله سيسوق لك البشائر لتحقيقها يومًا ما.
- لا تفقد الأمل في حلمك المنتظر أبدًا.
لقد تحققت أمنيتي في عمر العشرين، بدخولي قسم الإعلام والقبول فيه بعد طول انتظار. تمسكوا بأحلامكم مهما حدث، وسوف تتحقق، افعلوا المستحيل من أجل أحلامكم، بل احذفوا الكلمة (المستحيل) من قاموسكم تمامًا، حاولوا واستمروا في المحاولة، وستجدوا أحلامكم يومًا ما قد تحققت، حينها فقط سوف تُنسى كل الصعاب والعقبات التي واجهتموها.
في لحظة قريبة لا تتوقعها، ستجد نفسك وسط حلمك الذي طالما أردته وتمنيته، فلا تفقد الأمل أبدًا. أبشر بالفرج القريب.
في لحظة ما، مَا ستصل لحُلمك المُنتظر، ستصِل وتنسى كل المتاعب والمشاق كأنها لم تكن.
هناك حُلم قد كُتب لك، لتحقيقه عليك بذل الغالي والنفيس، والتحمل والإصرار، وبعد مرور الأيام، ستصل إلى حلمك المنتظر. فقط استمر في المحاولة، بالاستمرار يسهل الوصول وبالاستسلام سيطول الوصول وتقل الهمة.
واصل من أجل الوصول إلى أحلامك المنتظرة.
حارب من أجل الوصول لأحلامك
كرر المحاولة وإن فشلت، استمر في المحاولة إلى أن تصل.
رُغم مافي طريق الحُلم من تعب .. لكننا عند الوصول سننسى ذلك الـتـعــب.
قليلة هي الكلمات التي تحفزنا للوصول ولكنها دائما ما تكون جميلة الأثر.
صدق الله العظيم حين قال: “وما ذلك على الله بعزيز”، وأحلامنا المنتظرة ليست ببعيدة عن (ذلك).
جميلة هذه المقالة، بورك قلمك أستاذة ديمة.
كان جدي رحمه الله يوصينا دائمًا بأن لا نترك الفسيلة وكان يردد “لم نترك الفسيلة يا رسول الله”.. المقالة معناها رائع جدا.
جميل منكِ أن تعرضي قصة للوصول لحلم منتظر كحلمك أستاذة ديمة.
موفقة دائمًا.
رُغم ما في طريق الحُلم من تعب .. لكننا عند الوصول سننسى ذلك الـتـعب حقيقة ربما لا نعيها الآن.
بارك الله فيكِ وفي قلمك أستاذة ديمة.
وأنت على شفا الانهيار تذكر أن هناك حُلمًا قد كُتب لك، لتحقيقه عليك بذل الغالي والنفيس، والتحمل والإصرار، وبعد مرور الأيام، ستصل إلى حلمك المنتظر، فلا تنظر للخلف أبدًا وتقول لقد قطعت شوطًا طويلا دون جدوى.
رائعة أستاذة ديمة.
ليس بالضرورة أن يتحقق حلمك المنتظر، لكن أن تجتهد وتعى هو في حد ذاته نجاح يكلل مجهوداتك ومسيرتك في الحياة.
أحييك أستاذة ديمة على ما كتبتِ، فأحلامنا المنتظرة تحتاج منا إلى جهد نبذله لتحقيقها.
رائع بارك الله فيكِ وسلمت يداك.
كرر المحاولة وإن فشلت، استمر في المحاولة إلى أن تصل. Good ديمه ??
ربي يحققلنا كل اللي نتمناه ? مبدعه من يومك يا اجمل صديقه م شاء الله
بارك الله فيك أستاذة ديمة مقال مفيد وممتاز..
احسنت
لحظة الوصول الى الهدف فيها فرحة لا توصف حقا هذا كلام نابع من واقع
فعلا اهم حاجة الثقة في الله سبحانه وتعالى لا يضيع المجتهد
مقالاتك في منهتى الجمال استاذة ديمة
موضوع ممتاز للغاية
سلمت يداك
الاحلام والأماني شيء جميل
مبدعون كالعاده بالتوفيق ان شاء الله
لا بد للصبح ان یشرق ولو طال اللیل
رايع كلام جميل ومفيد جدا
ما اروع الوصل لحلمك وتحقيقه
عندما تصل للحلم تنسي كل المتاعب
ما اجمل الوصول للحلم الذي احلم بيه
بالتوفيق دائما علي الكلام الرائع هذا
من نجاح الي نجاح دايما
الشكر لصحيفة هتون بالتوفيق ان شاء الله