يا صديقي هل ترافق ألوان السماء أم تحاكي ترانيم المساء؟؟!!
دائمًا تريد أن يبقى من تحب صامدًا لا يُقهر، ولا يَنْكسر، وأنت لا تدرك أن بداخله بركانًا يكاد أن ينفجر. خذ بيَدِه ولا تعاتبه، ولا تلُمه، فقلبُه الحزين ينتظر، إذن فاقرأ له سبعين عذرًا قبل أن تقرر؛ هكذا يكون الأخ والحبيب، والصديق، والرفيق.
يا صديقي هل ترافق ألوان السماء، أم تحاكي ترانيم المساء؟؟!!
فسيفساء أعشقها، وأعود لأغردها بقلبي وحبي. وراء تلك النافذة رفقة عزلتي أنتظر، هل أعود أم الرحيل نحو المجهول أقرر؟.
يا صديقي نحن راحلون لا محالة. لنتحرر من الدنيا وذلك القوس، ونتمناه بعد الرحيل جنة الفردوس.
لِمَ نحبِسُ الدموع، ونتركها تُبحِرُ داخل مقلتينا، نرفض تحريرها، تبقى سجينة قلوبنا وقلوب من أرهقناهم؟!.
لِمَ نرفُض الرجوع… ونعاندُ أرواحنا الحزينة ونرضَخُ لكبرياءٍ أفقدنا من أحببناهم؟؟!!
ارحلي يا دموع، واتْرُكنا يا كبرياء؛ فالعمر محطات وأنا قطار، أريد الوقوف عند كل محطة للتمتع بهذه الحياة.
الكاتبة الجزائرية/بشرى بوشارب
شئ جيد جدا بالتوفيق
رائع للغاية
جميل وجيد.
كلمات في منتهي الجمال
يا صديقي هل ترافق ألوان السماء، أم تحاكي ترانيم المساء؟!
جميلة.
بالتوفيق لكِ أستاذة بشرى!
زاوية جميلة
كلمات من ذهب
مبدعة استاذتنا بشرى..وليس هذا غريب ع اهل الجزائر
كلام مبدع وجميل ورومانسي
نص ملئ بالاحاسيس والجمال والحب
قطوف دانية
زاوية صحفية جميلة
يا صديقي هل ترافق ألوان السماء، أم تحاكي ترانيم المساء؟؟!!
كلام جميل يمجد القداقة والحب
لِمَ نرفُض الرجوع… ونعاندُ أرواحنا الحزينة ونرضَخُ لكبرياءٍ أفقدنا من أحببناهم؟؟!!
وفقك الله استاذة بشرى
الكاتبة الجزائرية/بشرى بوشارب
وش هذا الابداع والجمال
يا سلام يا سلام..ابداع .. ابداع..
يا صديقي نحن راحلون لا محالة. لنتحرر من الدنيا وذلك القوس، ونتمناه بعد الرحيل جنة الفردوس.
كلام جميل وملهم وموحي
ارحلي يا دموع، واتْرُكنا يا كبرياء؛ فالعمر محطات وأنا قطار، أريد الوقوف عند كل محطة للتمتع بهذه الحياة.
ابدعت استاذة بشرى
يا صديقي هل ترافق ألوان السماء أم تحاكي ترانيم المساء؟؟!!
جمال وروعه
سددك الله ووفقك
الصديق الحقيقي فعلا يلتمس لنا الف عذر
لِمَ نرفُض الرجوع… ونعاندُ أرواحنا الحزينة ونرضَخُ لكبرياءٍ أفقدنا من أحببناهم؟؟
ارحلي يا دموع، واتْرُكنا يا كبرياء؛ فالعمر محطات وأنا قطار، أريد الوقوف عند كل محطة للتمتع بهذه الحياة.
الله علي الكلام
مقال شيق وممتع
رائع رائع استاذة بشري
دائما متميزة وفي تقدم
من نجاح الي نجاح دايما
الشكر لصحيفة هتون مبدعون كالعاده
إذن فاقرأ له سبعين عذرًا قبل أن تقرر؛ هكذا يكون الأخ والحبيب، والصديق، والرفيق.
كلام جميل ومنسق.
أبدعت الكاتبة.
جميل جدا.
بوركتِ وبورك ما تكتبين!
سلمت يداك.
جميل!
كل التوفيق للكاتبة بشرى.
سلمت يداك بالتوفيق ان شاء الله
إبداع ماشاء الله
جميل ماشاء الله
احسنت فعلا ما في شئ يستاهل نزعل من بعض الدنيا بتفرق بين الاحبه في لمح البصر
كلامات معبره تحمل الكثير من المواقع